40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
بات من الواضح أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يرتجل في مواجهة الأزمات الاقتصادية التي تعانيها بلاده منذ ما يزيد عن عام كامل.
نوايا أردوغان التي افتقدت لعنصر الخبرة، اتسمت بالتخبط الواضح في الآونة الأخيرة، لاسيما عندما اتخذ قرارًا بإقالة محافظ البنك المركزي بسبب خلافات تتعلق بسعر الفائدة بين الجانبين.
أردوغان يبيع بلاده
وفي سبيله لحل هذه المشكلات الصعبة في الاقتصاد التركي، لجأ أردوغان لعرض العديد من الأصول التابعة للدولة للبيع، وهو الأمر الذي كشفته تقارير إعلامية تركية خلال الساعات القليلة الماضية.
وقالت صحيفة “زمان” التركية، إن أردوغان بات الآن مسيطرًا على كافة القرارات المعنية بسياسات الخصخصة، وهو الأمر الذي يُمكنه من بيع العديد من الأراضي ذات القيمة السوقية المرتفعة دون مشاورات أو قرارات حكومية توافقية.
وشملت تلك الأصول، محطات هيدروليكية في مدينة سيواس، بالإضافة إلى مجموعة من العقارات التابعة لهذه المنطقة، حيث أكدت الصحيفة أنه تم وضع تلك الأصول في قائمة الانتظار على مستوى الخصخصة.
أصول حيوية
وأشارت التقارير التركية، إلى أن من بين القطع المتوقع تخصيصها، أرض بمساحة 39 ألف متر مربع في مدينة أزمير، وهي إحدى الأصول الحيوية التي تتبع شركة إنتاج الكهرباء.
وضمت القائمة التي أشرف أردوغان بنفسه على تجهيزها، 30 وحدة ما بين أراضٍ وعقارات، معظمها في مدن إسطنبول وآيدن وبودروم ومرسين وأزمير.