البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في حائل
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات
مشروعات تطويرية للمساجد والجوامع بالمدينة المنورة
تبنى مركز استهداف تمويل الإرهاب خطوة جديدة بتصنيف مشترك من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأميركية لـ 25 اسماً مستهدفاً لانتمائه لشبكات النظام الإيراني الداعمة للإرهاب في المنطقة.
الشركات والكيانات التي صنفها المركز تدعم الحرس الثوري الإيراني ووكلاء إيران في المنطقة ومنها حزب الله الإرهابي، كما توفر دعمًا كبير لقوات الباسيج الإيرانية.
ما هي الباسيج؟
والباسيج قوة شبه عسكرية تابعة للحرس الثوري الإيراني، ويستخدمها النظام الإيراني كثيرًا لتجنيد المقاتلين وتدريبهم ونشر المقاتلين للقتال في النزاعات التي يشعلها الحرس الثوري الإيراني، وفي تنفيذ الهجمات الإرهابية في جميع أنحاء المنطقة.
الباسيج هي ميليشيات داخلية تطوعية، حيث أنشأها الخميني عام 1979 لحماية ثورته، ويروج الإيرانيون أن عددهم 20 مليونًا فيما تشير التقديرات المستقلة إلى أن أعدادهم تتراوح ما بين 400 ألف عنصر إلى خمسة ملايين.
وأعضاء هذه الميليشيات المصنفة ضمن مرتكبي الأعمال الإرهابية من شباب عائلات فقيرة متدينة استفادوا من سياسات رئاسة أحمدي نجاد التي بدأت في 2005، وكانوا من أشرس قامعي الثورة الخضراء عندما حظي أحمدي نجاد برئاسة ثانية عام 2009.
ردع إيران:
ويتضح من إجراء مركز استهداف تمويل الإرهاب محاولة ردع النظام الإيراني، عن ممارساته المحظورة، بما فيها الهجوم الذي يهدد الاقتصاد العالمي من خلال استهداف المنشآت النفطية في المملكة، وإثارة الفتنة والقيام بأعمال تخريبية في البلدان المجاورة من خلال الوكلاء الإقليميين كحزب الله الإرهابي.
كما يُعد هذا الإجراء المنسق خطوة ملموسة نحو حرمان النظام الإيراني من القدرة على تقويض استقرار المنطقة.