الغذاء والدواء: تعليق استيراد منتجات مصنع أجهزة طبية بسبب مخالفات جودة
القبض على مخالِفَين لتهريبهما 280 كيلو قات في جازان
سدايا تمكِّن الجهات الحكومية من الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي
كود الطرق السعودي يحدد تصنيفات الطرق لتعزيز السلامة
روسيا تطالب إسرائيل بوقف القصف على محطة بوشهر النووية فورًا
صندوق الاستثمارات العامة يطلق شركة إكسبو 2030 الرياض
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 درجة والأحساء 44 مئوية
ارتفاع الدولار مدعومًا بالطلب على الذهب
فيسبوك يضيف ميزة جديدة لتسجيل الدخول
وظائف شاغرة بشركة المراعي في 6 مدن
“أبو إبراهيم الهاشمي القرشي”، هو الاسم الذي أعلن عنه تنظيم داعش، أمس عبر مقطع صوتي بثه متحدث يحمل اللقب نفسه، أبو حمزة القرشي، كخليفة لزعيم التنظيم أبو بكر البغدادي، لكن هذا الاسم يبدو مجهولًا للجميع، فربما تعمد التنظيم هذه المرة أن يخفي الهوية الحقيقية للرجل باستخدام الألقاب والأسماء المستعارة.
واستخدام الأسماء المستعارة هو نهج التنظيمات الإرهابية والحركات المسلحة، إذ تتضمن الألقاب المستخدمة عادة النسب والانتماء القبلي.
“القرشي” اللقب الذي يتشارك فيه زعيم التنظيم الجديد ومتحدثه الإعلامي، يحمل ادعاء من التنظيم بأن نسب الرجل يعود إلى قبيلة النبي الأكرم محمد وهو ما يعتبره التنظيم مؤهلًا أساسيًا لتولي الخلافة.
التنظيم الإرهابي لم يقدم تفاصيل وافية حول الزعيم الجديد ولم تنشر أية صورة له، لكنه وصفه بأنه “شخصية بارزة في الجهاد” حيث كان مقاتلًا مخضرمًا حارب الولايات المتحدة في السابق حسب رواية داعش.
ويرى مراقبون، بينهم أيمن التميمي الباحث في جامعة سوانسي البريطانية، أن الاسم قد يكون لشخص قيادي يدعى الحاج عبدالله عرّفته وزارة الخارجية الأمريكية بأنه الخليفة المحتمل للبغدادي.
وكان البغدادي، قد رشح، في أغسطس الماضي، شخصًا يُدعى عبدالله قرداش، خليفة له لزعامة التنظيم، وما سماه بيان للتنظيم، برعاية شؤون المسلمين، حسب مواقع ناطقة باسم التنظيم الإرهابي.