لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
لا يخفى على أحد أن التقارب وإقامة المناسبات الاجتماعية بدون احترازات صحية تنقل عدوى كورونا بشكل سريع فقد تم خلال الفترة السابقة تسجيل عدد كبير من الحالات بين الأقارب بسبب هذه الاجتماعات، وهو ما دفع الجهات المختصة إلى منع التجمعات وتعليق إقامة المناسبات الاجتماعية بما فيها العزاء والأفراح لكن مع رفع الاحترازات جزئياً قد يتهاون البعض في تطبيق قواعد التباعد والوقاية من عدوى كورونا.
السلاح الأقوى في مواجهة كورونا
السلاح الأقوى لمواجهة الفيروس في مختلف مناطق المملكة هو تعاون المواطنين والمقيمين من خلال اتباع التعليمات الصادرة من الجهات المعنية خاصة مع السماح بالانتقال بين المناطق ما يضاعف المسؤولية على الجميع.
اتباع العادات الصحية
أما العادات الصحية التي تم التأكيد عليها في المرحلة المقبلة يجب أن تحظى بنفس الاهتمام خلال المرحلة المقبلة فرفع الاحترازات بشكل جزئي لا يعني العودة إلى التراخي في اتباع السلوكيات الصحية والتي من أبسطها غسل اليدين بالماء والصابون الذي يعتبر أهم وسيلة للوقاية من فيروس كورونا، كما يجب على الجميع تغطية الفم والأنف عند الخروج بالكمامة القماشية.
العودة التدريجية
يذكر أن وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة كان قد أعلن أنه ابتداءً من الخميس المقبل سننتقل إلى مرحلة جديدة في مواجهة فيروس كورونا حتى نعود تدريجيًّا إلى الحياة الطبيعية لكن هذا لا يعني أبداً التراخي أو التهاون في تطبيق الاحترازات الصحية والوقائية.
وقال الربيعة: إن المرحلة المقبلة تعتمد على مؤشرين هما القدرة الاستيعابية للحالات الحرجة وسياسة التوسع في الفحوصات والوصول المبكر للمصابين في المجتمع.