سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
كشفت وكالة “أسوشيتد برس” أن قطر باتت قلقلة من احتمالية فشل كأس العالم 2022، ومنع الحضور الجماهيري وتأثر الطيران، بسبب تفشي فيروس كورونا، كما قالت الوكالة في تقريرها إن ملعبين فقط من 8 ملاعب جاهزان حتى الآن.
ويقول التقرير: يشعر منظمو كأس العالم في قطر بالقلق من أن العديد من المشجعين لن يتمكنوا من تحمل تكاليف السفر إلى البطولة في عام 2022 إذا تسببت جائحة الفيروس التاجي في ركود عالمي.
ومن المتوقع أن تعاني العديد من البلدان حول العالم من فترات ركود عميقة تاريخياً نتيجة للفيروس وقيود الإغلاق المرتبطة به، بحسب العربية.
وقال الأمين العام للجنة المنظمة لكأس العالم حسن الذوادي أمس الأربعاء: “كل شيء غير واضح الآن.. نحن ندخل في ركود”، مضيفًا: “هناك دائمًا قلق بشأن الاقتصاد العالمي وقدرة المشجعين على تحمل تكاليف السفر وتحمل القدوم والمشاركة والاحتفال بكأس العالم”.
وتابع التقرير: لقد تم تأجيل الأحداث الرياضية، بما في ذلك بطولة أوروبا لكرة القدم التي كان من المقرر أن تبدأ الشهر المقبل، ولكن تم نقلها حتى عام 2021. ولا تزال قطر تأمل في استكمال ستة من الملاعب الثمانية بنهاية هذا العام على الرغم من تعطل البلاد بسبب كوفيد-19. ومن المقرر أن تُقام كأس العالم في نوفمبر وديسمبر 2022 – بدلاً من الفترة المعتادة من يونيو إلى يوليو – بسبب الأجواء الحارة.
وتعد قطر بأن بطولة كأس العالم ستكون متاحة للجميع ولكن الدولة تأثرت بإغلاق النشاط الاقتصادي في العديد من البلدان.
وأعلنت شركة الخطوط الجوية القطرية المملوكة للدولة، وهي إحدى الشركات الراعية لكأس العالم، أنها ستلغي الوظائف مع تأثر صناعة الطيران العالمية إلى حد كبير.
وعلى مدى ثلاث سنوات، اضطرت قطر إلى تعديل استعداداتها للبطولة لمواكبة المقاطعة الاقتصادية والدبلوماسية للبلاد من الدول العربية والخليجية بسبب دعمها للجماعات المتطرفة والإرهاب في المنطقة.