إحباط تهريب 35 ألف قرص ممنوع في جازان
استدعاء 4,991 مركبة BMW عدة طرازات لخطر نشوب حريق بحجرة المحرك
المجيرمة.. وجهة الصقّارين وهواة الطيور المهاجرة على ساحل البحر الأحمر
أكثر من 61 مليون طن من الأنقاض تغطي مناطق واسعة من غزة
صيد دون ترخيص.. القبض على مواطن بحوزته صقرين وكروان بالمدينة المنورة
فهد بن سلطان يواسي أسرة القايم
اللجنة السعودية للبادل توقّع اتفاقية شراكة مع طيران ناس كناقل جوي رسمي
إنارة أكثر من 39 ألف متر من الطرق والأحياء في المدينة المنورة خلال 3 أشهر
الصناعة تعالج 1117 طلبًا لخدمة الفسح الكيميائي خلال سبتمبر 2025
هلال جمادى الأولى يُزيّن الأفق الغربي الليلة
منذ بدء تغلغل وانتشار فيروس كورونا في السعودية سخرت كل القطاعات الحكومية والخاصة في المجتمع لبث التوعية والمعلومات الصحيحة، وبذلك استطاعت كسب ثقة الجميع، إذ لم يقتصر دورها في بث أخبارها الرسمية بل كرست جهودها في توعية أفراد المجتمع.
يقول أستاذ علم التربية الدكتور نجم الدين الأنديجاني لـ”المواطن“، استطاعت القطاعات الحكومية والخاصة منذ بدء انتشار فيروس كورونا التفاعل الإيجابي مع الحدث؛ إذ ركزت على استخدام حساباتها الرسمية بشكل دقيق في نشر الأخبار ورسائل التوعية أولًا بأول، وهذا الأمر ساعد كثيرًا في إيصال المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية إلى كل أفراد المجتمع، كما أسهم في ربط أفراد المجتمع مع هذه الجهات في متابعة مستجدات الأمور والحدث.
ولفت إلى أن الجانب الآخر الهام وهو انعقاد مؤتمر عام يومي يجمع القطاعات الحكومية الحيوية ذات العلاقة المباشرة بالجمهور مثل وزارات الصحة والداخلية والتجارة والتعليم، وهذا ساعد كثيرًا في معرفة مستجدات الأمور في وقتها، بالإضافة إلى ذلك إمكانية الحصول على إجابات مباشرة من المسؤولين.
وخلص إلى القول إن النجاح الآخر الذي ساهم كثيرًا في تعزيز التوعية الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية هو استمرار انعقاد المؤتمرات والندوات واللقاءات عن بُعد عبر “الزووم” وهذه خطوة رائعة وموفقة في استمرار التواصل الاجتماعي مع الجميع سواء في داخل السعودية أو خارجها.