زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
تتسابق مراكز الأبحاث في دول العالم لإيجاد لقاح ضد فيروس كورونا المستجد، وإلى الآن لم يتم الوصول إلى لقاح أو مصل لعلاج هذا الفيروس الشرس، ويظل السؤال هل سعي وتنافس مراكز الأبحاث في دول العالم يخدم الجهود أم يعوقها؟
ورداً على هذا التساؤل يقول الدكتور أحمد سالم سيف المنظري – المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية إقليم شرق المتوسط لـ”المواطن“: إن مشاركة عدد كبير من المراكز البحثية يمثل علامة إيجابية على مدى الاهتمام الذي تبديه هذه المراكز بتطوير لقاح مضاد لكوفيد-19.
وخلص إلى القول “حتى الآن وصل عدد اللقاحات المقترحة أكثر من 120 لقاحاً وصل بعضها لمرحلة التجارب قبل السريرية والقليل منها وصل لمرحلة التجارب السريرية، ولكي لا يؤثر ذلك العدد الكبير على الوقت الذي تستغرقه التجارب ولا يؤدي إلى تأخير الانتهاء من عملية تطوير اللقاح، تتبع منظمة الصحة العالمية باعتبارها المنسق التقني لجهود تطوير اللقاح، آلية التجارب التضامنية على اللقاحات المقترحة كما تقوم بتجريبها في وقت متزامن”.
