الإحصاء: 4.8% من سكان السعودية أكبر من 59 عامًا
أمطار ورياح شديدة على منطقة الباحة
سلمان للإغاثة يُقيم مخيمًا جديدًا لإيواء أسر فقدت مُعيلها في قطاع غزة
شروط الاشتراك في جمعية GOSI
منفذ هجوم واشنطن أفغاني خدم مع القوات الأمريكية
استقرار أسعار الذهب اليوم
متى موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن؟
الذكاء الاصطناعي بوزارة الداخلية.. حلول تعزز جودة الخدمات والأمن واستدامة البيئة
معرض عالم التمور يواصل جذب الزوّار بتجربة غنية في يومه الثاني بالرياض
أميركا تمدد إعفاء سلع صينية من رسوم جمركية
تشارك المملكة ممثلة في الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة المجتمع الدولي اليوم الاثنين في اليوم العالمي للمحيطات، إذ تم اقتراح مناسبة اليوم العالمي للمحيطات عام 1992 في قمة الأرض في مدينة “ريو دي جانيرو” لزيادة الوعي بشأن الدور المهم للمحيطات في حياتنا، ولفت أنظار العالم إلى المشاكل التي تعاني منها المحيطات.
وفي هذا الإطار يقول الخبير البيئي المعروف الدكتور عبدالرحمن كماس لـ”المواطن“، هذا العام يتزامن يوم المحيطات مع انتشار كورونا، وهو ما ترك الأثر السلبي على البشر، وفي الاتجاه الآخر عزز الجوانب الإيجابية في البيئة والمحيطات، إذ كشف العديد من التقارير البيئية تحسن ملموس في المحيطات بزيادة الثروة السمكية، وعودة الأسماك النادرة التي كانت مهددة بالانقراض، وهذا مؤشر إيجابي يجب المحافظة عليه.
وتابع قائلًا، بشكل عام فإن المحيطات تأثرت تأثرًا سلبيًا كبيرًا بنشاطات الإنسان مثل: سوء الاستغلال، والصيد الفوضوي والمحرم قانونًا، والصيد المدمر، فضلًا عن الممارسات غير المستدامة للزراعة المائية، وتلويث البحار، وتدمير الحياة البحرية، والتغير المناخي، وزيادة حموضة المحيطات.
واختتم الدكتور كماس تصريحه موضحًا، المحيطات تحتوي على أكثر من 200 ألف نوع محدد من الأحياء البحرية، ولكن الأعداد الفعلية قد تكون بالملايين، وبالتالي هي أكبر مصدر في العالم للبروتين، بحيث يعتمد حوالي 3 مليارات شخص عليها كمصدر رئيسي للبروتين بالنسبة لهم، ويعمل في مصائد الأسماك البحرية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة أكثر من 200 مليون شخص.
