رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
كغريق يتعلّق بقشة، ما زال العلم يسعى جاهدًا لإيجاد مخرج ينهي مأساة تفشي فيروس كورونا المستجد حول العالم والمستمرة منذ أشهر.
والجديد اليوم ومضة أمل أتت من بريطانيا، فقد أعلن باحثون أن الأجسام المضادة المستخلصة من دم حيوان اللاما أو الإبل يمكن هندستها وراثيًّا كي تستهدف الوباء، وتكون علاجًا مستقبليًّا، حيث تنتج اللاما، وكذلك الإبل، أجسامًا مضادة متناهية الصغر، تسمى الأجسام النانوية، والتي تعد بالغة الضآلة مقارنة بتلك التي تنتجها أجهزة المناعة البشرية، بحسب “العربية”.
ووفقًا لما نشرته “ديلي ميل” البريطانية، توصلت التجارب إلى أن هذه الأجسام المضادة الطبيعية يمكن تكييفها لتحييد الفيروس المُستجد عن طريق الربط بإحكام على “بروتين السنبلة” المحيط بما يحظر دخوله إلى الخلايا البشرية.
ولا يزال البحث في مرحلة مبكرة للغاية، إلا أنه شهد تحولًا سريعًا مؤخرًا، حيث يكثف الأكاديميون في معهد روزاليند فرانكلين في جامعة أكسفورد البريطانية من إجراءات عملية بحثية تستغرق عادةً ما يقرب من عام كي يتم إنجازها خلال 12 أسبوعًا فقط.
ويرجح الباحثون أن الأجسام النانوية المشتقة من اللاما يمكن فقط تطويرها في نهاية المطاف كعلاج لحالات الإصابة الشديدة بعدوى كورونا المُستجد.