عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
أظهرت دراسة جديدة أن الأطفال الذين لا يعانون من أي أعراض، قد يكونون أكثر خطرًا في انتشار فيروس كورونا مقارنة مع البالغين.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يبدو أن التأثير المباشر لفيروس كورونا على وفيات الأطفال محدود للغاية.
وتشير التقارير إلى أن الأطفال قد يكونون أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا مقارنة مع البالغين، لكن الذين يصابون به يكونون بحمولة فيروسية أعلى مقارنة مع البالغين.
وحسب دراسة أمريكية جديدة، قد يكون الأطفال في الواقع ناشرين صامتين خطرين لفيروس كورونا.
ووجدت الدراسة التي أجراها باحثو مستشفى ماساتشوستس العام ومستشفى ماس العام على 192 طفلًا، أن 49 طفلًا ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا كان فيهم قدر أكبر من الحمل الفيروسي في مجرى الهواء مقارنة مع البالغين في العناية المركزة.
وأجري البحث على الأطفال الذين يشتبه في إصابتهم، أو ظهرت عليهم أعراض المرض، وفقًا لتقرير نُشر في مجلة USA Today. ولم تظهر على بعض الأطفال المشاركين في الدراسة، أي أعراض، ولكنهم نقلوا إلى المستشفى لاتصالهم بمصابين بالفيروس.
وفي سياق متصل، قال استشاري الصحة العامة الدكتور توفيق أحمد: إن الشخص الذي لم تظهر عليه الأعراض يكون أخطر من غيره في نقل العدوى، فعدم ظهور الأعراض لدى الأطفال قد يكون نتيجة قوة الجهاز المناعي في صد الفيروسات، ولكن تظل المشكلة في قدرتهم على إصابة الآخرين، وهذا الحال ينطبق على الكبار أيضًا، وعادة في المجال الطبي فإن الأشخاص الذين لم تظهر عليهم الأعراض يشكلون أكثر خطورة لأنهم يتسببون في نقل العدوى للآخرين، لذا ينصح الجميع التقيد بالاشتراطات الصحية ومنها ارتداء الكمامة والتباعد الجسدي.