القبض على 4 مخالفين لترويجهم مواد مخدرة في جازان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان نيكوسور دان
إحباط تهريب 79 كيلو قات في جازان
جهود تكاملية لتحسين تجربة ضيوف الرحمن في المدينة المنورة
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج سوريا
عقارات الدولة: لا صحة لما يتم تداوله بشأن توزيع أراضٍ سكنية في مدينة الرياض
السعودية تُدين وتستنكر الهجوم الانتحاري على قاعدة زيرو دمايو في مقديشو
6 إرشادات للقيادة أثناء موجات الغبار
تسجيل ولادة 74 حيوانًا بريًا في محمية الملك خالد
قاصد الحرمين الشريفين.. مبادرة إثرائية لرحلة ضيوف الرحمن في موسم الحج
علّق محمد الشيخ الإعلامي الرياضي والناقد الحصري لـ برنامج “الدوري مع وليد” على بيان النيابة العامة الذي أُصدر اليوم الجمعة، ووجّه بالقبض على أشخاص نشروا محتوى يُثير التعصب والكراهية في الوسط الرياضي.
وتحدث محمد الشيخ قائلًا: “لن يخاف من هذا البيان إلا المتجاوزون فقط، نريد أجواء إثارة في الرياضة، ولكن بدون أن نصل للتعصب أو الكراهية”.
وتابع الشيخ: “هذا البيان سيكون رادع ويضع خط أحمر مرسوم أمام المتجاوزين على المستوى الرياضي، وللأسف بعض أعضاء الشرف وجهوا اتهامات غير معقولة بعد الديربي، صحيح لم يُسمّوا، ولكنها اتهامات غير مسؤولة أدت إلى تأجيج الرأي العام”.
وكان مصدر مسؤول في النيابة العامة، أكد أنه بناءً على ما تم رفعه من قبل مركز الرصد في النيابة العامة بشأن قيام أشخاص بنشر محتوى معلوماتي عبر حساباتهم في إحدى منصات التواصل الاجتماعي، ينطوي على إثارة التعصب الرياضي ونشر روح الكراهية في الوسط الرياضي وزعزعة الثقة في عدالة ونزاهة الهيئات الرياضية ومسؤوليها، فقد أصدرت النيابة العامة أمرًا بتحريك الدعوى الجزائية العامة استنادًا لما تقتضيه المصلحة العامة وعملًا بالمادة (17) من نظام الإجراءات الجزائية.
وأضاف المصدر أن النيابة العامة وجهت بمباشرة إجراءات الاستدلال وفقًا للمواد (24، 27، 28) من ذات النظام، والقبض على المتهمين بعد التحقق من صحة المحتوى المعلوماتي ونسبته لهم، واستكمال الإجراءات النظامية بحقهم.
وأشار المصدر إلى أن النيابة تهيب في هذا الصدد بالجميع، التحلي بروح الوسطية والاعتدال في الميول الرياضي، ونبذ التعصب الرياضي المقيت المنطوي على الإساءة للآخرين أو البذاءة اللفظية أو ما من شأنه المساس بنزاهة وعدالة الهيئات الرياضية.
وشدد المصدر أنه سيتم تطبيق الأنظمة بكل حزم على المتجاوزين لحدود الآداب العامة والساعين إلى إثارة البلبلة، بين أفراد المجتمع، من دون تثبت أو رجوع للمصادر الرسمية.