سجى عارف.. أول سعودية تحصد مرتبة الشرف الأولى في مستقبل الإعلام
شروط صرف ساند للمرة الأولى
أمطار ورياح على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
نمو النشاط التجاري بالسعودية في نوفمبر بأسرع وتيرة خلال 10 أشهر
انخفاض أسعار النفط اليوم
تصعيد جديد من ترامب تجاه الصوماليين: لا أريدهم في بلدنا
آلية توثيق دفعات السداد لدى إيجار
إخلاء طبي جوي لمواطن من القاهرة إلى السعودية
سبيس إكس الأمريكية تُطلق 29 قمرًا صناعيًا
استقرار الدولار قبل اجتماع الاحتياطي الاتحادي
قام زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون بترقية أخته لتكون في المرتبة الثانية في قيادة البلاد، وفقًا لوكالة التجسس في كوريا الجنوبية.
وقال رؤساء المخابرات إن كيم يو جونغ، 32 عامًا، هي الآن مسؤولة عن سياسة البلاد تجاه الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، مما يجعلها بحكم الأمر الواقع نائب زعيم كوريا الشمالية.
وبحسب التقارير، فإن كيم جونغ أون لا يزال يحتفظ بسلطة مطلقة على بلاده، لكنه فوضها بعض المسؤوليات؛ لمساعدته على التعامل مع ضغوط الحكم.
ويأتي التقرير بعد أشهر من الاختفاء الغامض لـ كيم جونغ أون، 36 عامًا، والذي استمر 21 يومًا أُثيرت فيهم التكهنات بشدة مرضه ووفاته.
وفي حين أن هذه الخطوة تجعل كيم يو جونغ نائبة لشقيقها، زعيم كوريا الشمالية، إلا أنها لا تجعلها خليفته الرسمي، حيث أضافت كوريا الجنوبية أن المرؤوسين الآخرين تم تسليمهم مسؤوليات إضافية أيضًا.

وكانت كيم يو جونغ قد لعبت بالفعل دورًا بارزًا في هيكل القيادة في كوريا الشمالية بعد الشكوك حول صحة شقيقها في مايو، وفي يونيو الماضي، أصدرت أمرًا بتفجير مكتب اتصال مشترك مع كوريا الجنوبية، وسط غضب من نشر منشورات دعائية عبر الحدود، كما تم تكليفها بتنظيم حملة منشورات مضادة للانتقام، وأمرت بإقامة مكبرات صوت تحمل رسائل دعائية على طول الحدود.
كما هددت كوريا الجنوبية بعمل عسكري غير محدد لكن كيم جونغ أون سحب التهديد لاحقًا.
وفي ذلك الوقت قال مراقبون إنه من المحتمل أن كيم جونغ أون يحاول تعزيز الصورة القيادية لكيم الأصغر في حالة اضطرارها للتدخل إذا أصاب الزعيم أي سوء.
