إغلاق جزئي لعدد من طرق حائل بهدف تطويرها
وزارة الدفاع تطلق حزمة مبادرات الإمداد لدعم الجاهزية وتعزيز الكفاءة التشغيلية
طيران ناس يتسلم رابع طائرة جديدة في 2025 من طراز A320neo
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة تبوك حتى الـ7 مساءً
السفير الصالح يتفقّد صالة مبادرة طريق مكة في مطار محمد الخامس
المياه تدعم الموسم السياحي في عسير بمشروعين كُلفتهما 60 مليون ريال
717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
رأى استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور مدحت عبدالمطلب، أن الجهود العالمية المبذولة لمواجهة كورونا منذ شهور متواصلة ستعمل على انخفاض حدة انتشار الفيروس وتلاشي الموجات المتتالية، مبينًا لـ”المواطن” أن فرص زيادة انتشار الفيروس تحدث عند عدم تقيد أفراد المجتمعات بالاشتراطات الصحية وتنفيذ التدابير الاحترازية.
وقال تعليقًا على الدراسة التي أجراها مجموعة من الباحثين: إن استجابة عالمية متزامنة للبؤر الرئيسية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) قائمة على تدابير “مكثفة” لمدة 8 أسابيع وتقليل حركة النقل الجوي الدولية، ستقلل من تأثير موجات الوباء الجديدة، أن كل هذه الإجراءات ستعزز الجهود المبذولة لمحاصرة الفيروس.
ونصح الدكتور عبدالمطلب، جميع أفراد المجتمع بعدم التساهل بالإجراءات الوقائية ضد كورونا، فالمخاطر ما زالت موجودة، لذا من المهم ارتداء الكمامة وتطبيق التباعد الاجتماعي وغسل اليدين.
وكانت دراسة أجراها مجموعة من الباحثين أكدت أن استجابة عالمية متزامنة للبؤر الرئيسية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) قائمة على تدابير “مكثفة” لمدة 8 أسابيع وتقليل حركة النقل الجوي الدولية، ستقلل من تأثير موجات الوباء الجديدة.
وصرح مجموعة من الباحثين- معظمهم من الصين- في دراسة بعنوان “الوباء العالمي لـ(كوفيد-19) يتطلب تدخلات مشتركة لمواجهة موجات مستقبلية”، أن الدراسة في الاعتبار المناخ والسكان والحركة الجوية لتحديد المصادر الرئيسية المحتملة لفيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى المواقع الثانوية التي تحددها على أنها أقل خطورة.
وباستخدام خوارزميات معينة، حلل الباحثون كيف أن تدابير التدخل ذات المدة والشدة المختلفين من شأنها أن تقلل من خطورة الفيروس وانتشاره، وخلصوا إلى أن 8 أسابيع من الإجراءات “المكثفة” تصرف مثالي.
ويتعين تطبيق هذه التدابير أولا في البؤر الرئيسية للوباء، والتوسع لاحقًا إلى تلك التي تعتبر ثانوية.
وأكد معدو الدراسة أنه من أجل الحصول على “أداء أعلى” من النموذج المطروح، فإن “تدخل متزامن” ضروري في جميع المواقع الأكثر خطورة.
وذكروا “يجب أن نؤكد أن انتقال العدوى المحلية وخطر انتشار المرض المرتبط بالسفر من المرجح أن يحدث في جميع البلدان، ولذلك فإن التعاون الإستراتيجي في الجهد العالمي أمر حتمي”.