لمواجهة إنفيديا.. هواوي تطرح أقوى معالجات ذكاء اصطناعي
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ183 مليار دولار
القوات السعودية والقوات البرية الأمريكية تختتمان مناورات الرمال الحمراء
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات جدة
وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
برعاية الملك سلمان.. انعقاد مؤتمر ومعرض الحج نوفمبر القادم
وظائف شاغرة في شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى مجموعة التركي القابضة
مروج القات المخدر في قبضة الأمن بجازان
زلزال عنيف بقوة 7.8 درجات يضرب روسيا وتحذيرات من تسونامي
دعت الاستشارية النفسية الدكتورة هويدا حسن، أفراد المجتمع إلى عدم إشغال الذهن بموعد عودة الحياة بطبيعتها بعد التصريحات المتشائمة التي أطلقتها نائبة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية لشؤون البرامج، سوميا سواميناثان.
وتوقعت المسؤولة الأممية عودة الحياة إلى طبيعتها كما كانت عليه قبل ظهور وانتشار فيروس كورونا، وأن يمارس السكان نشاطاتهم عام 2022، في ظل المؤشرات الحالية لانتشار الفيروس الخطير القاتل.
وقالت الدكتورة حسن لـ”المواطن”: منذ انتشار جائحة كورونا وجميع أفراد المجتمعات اكتسبوا خبرات صحية كبيرة في كيفية التعامل ومواجهة هذا العارض الاستثنائي، فمن وجهة نظري أن الوعي المجتمعي الآن كفيل بمواجهة الفيروس فالأفضل لأفراد المجتمعات بعدم إشغال الذهن بهذا الأمر لأنه في الواقع لا يعرف بالتحديد موعد عودة الحياة فهذا الأمر بيد الله سبحانه وتعالى.
وأكدت الدكتورة حسن، أن جميع الدول تتبع الآن الأنظمة الصحية والاجتماعية التي يتم بموجبها العودة تدريجيًا للحياة، وفي المملكة جاءت العودة تدريجيًا بتطبيق شعار ” العودة بحذر”، ولكن يظل دور المجتمع أهم وأقوى في هذه المرحلة في ظل عدم انتهاء الجائحة، لذا فإن خير نصيحة هي تطبيق إجراءات الوقاية ، وستكون بإذن الله عودة الحياة في أسرع وقت ممكن.
وكانت نائبة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية لشؤون البرامج، سوميا سواميناثان، قد توقعت عودة الحياة إلى طبيعتها كما كانت عليه قبل ظهور وانتشار فيروس كورونا، وأن يمارس السكان نشاطاتهم عام 2022، في ظل المؤشرات الحالية لانتشار الفيروس الخطير القاتل.
وقالت في مؤتمر افتراضي استضافته الأمم المتحدة في نيويورك، عودة الحياة إلى طبيعتها كما كانت عليه قبل ظهور وانتشار فيروس كورونا، وأن يمارس السكان نشاطاتهم عام 2022، في ظل المؤشرات الحالية لانتشار الفيروس الخطير القاتل.
وأضافت سواميناثان، سيتوفر لدينا اللقاح في يناير القادم، وسيوزع على جميع دول العالم، لكن الجدول الزمني الأكثر واقعية يضع إطلاق لقاح كورونا خلال منتصف عام 2021، وأن التطعيم لن يحدث بسرعة كما يتخيل البعض، لا بل سيبقى ارتداء أغطية الوجه والتباعد الاجتماعي لفترة من الوقت بعد ذلك، وحسب الضرورة، حيث سنحتاج إلى أن يكون لدى 60 بالمئة إلى 70 بالمئة من السكان مناعة ضد الفيروس قبل أن نبدأ في رؤية انخفاض كبير في انتقاله.