أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
زار الرئيس دونالد ترامب، سفارة بلاده في باريس حيث اجتمع هناك مع السفير الأمريكي ثم عاد إلى واشنطن محملًا بـ 3 أعمال فنية أُعجب بها وقرر أن يأخذها معه.
وكان الرئيس في باريس في نوفمبر 2018 كجزء من إحياء الذكرى المئوية لنهاية الحرب العالمية الأولى، وأقام ضيفًا على السفير جيمي ماكورت في فندق دي بونتالبا المذهل الذي تم بناؤه بين عامي 1852 و 1855.
وظهرت فترة قضاء ترامب في باريس في الأخبار هذا الأسبوع بعد أن ذكرت صحيفة أتلانتيك أنه وصف جنود الولايات المتحدة الذين ماتوا في الحرب العالمية الأولى وفي فيتنام كـ خاسرين، كما قرر إلغاء زيارته إلى مقبرة الجنود لأنه خشي أن يؤثر المطر على شعره.
وبعد انتهاء زيارته، قرر ترامب أخذ 3 قطع فنية، كانت إحداها صورة بنجامين فرانكلين التي رسمها جوزيف دوبليسيس عام 1785، وأخرى عبارة عن تمثال نصفي أيضًا لفرانكلين من أعمال جان أنطوان هودون، والقطعة الثالثة كانت تماثيل لشخصيات أسطورية يونانية.
وذكرت بلومبرغ أن هذا القرار أثار غضب البعض حيث حاول مسؤولو وزارة الخارجية والبيت الأبيض معرفة ما إذا كان ذلك قانونيًا، وخلصوا إلى أنه بما أن هذه القطع الفنية أمريكية فهي تُعد ضمن ممتلكات حكومية.
وقدرت بلومبرغ القيمة المجمعة لجميع الأعمال الفنية الثلاثة بـ 750 ألف دولار، ليتبين لاحقًا أنهم في الواقع نسخًا متماثلة من الأصل.
ودافع البيت الأبيض عن تصرفات الرئيس، حيث قال جود ديري، المتحدث باسم البيت الأبيض، أن ترامب أعاد بفخر القطع الفنية إلى أمة الولايات المتحدة، متابعًا: أعاد الرئيس هذه القطع التاريخية الجميلة، التي تخص الشعب الأمريكي إلى الولايات المتحدة لتُعرض بشكل بارز في بيت الشعب.