بـ 40 مليون دولار.. السعودي للتنمية يوقع مذكرة تفاهم تنموية لدعم الصناعة بسلطنة عمان تردد القناة الناقلة لمباراة الرياض والأهلي %87 نسبة المبادرات المكتملة.. أرقام قياسية لـ رؤية السعودية 2030 في عامها الثامن السيول تواصل جريانها في وادي تربة حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ29 بدوري روشن مواطن من جازان ينشئ أول معمل لتجفيف التين والفواكه الاستوائية بالسعودية المشروعات السعودية العملاقة تجتذب سوق التكنولوجيا البريطاني بلينكن يزور السعودية للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي السعودية تنافس الصين والولايات المتحدة في الذكاء الاصطناعي بـ100 مليار دولار وظائف شاغرة في مستشفى الملك عبدالله
أفادت إذاعة أوروبا الحرة أن استمرار القتال بين أرمينيا وأذربيجان في منطقة ناغورنو كاراباخ المتنازع عليها يقلل من التفاؤل بشأن المحادثات التي ترعاها الولايات المتحدة في وقت لاحق من اليوم الجمعة.
وكان من المقرر أن يجتمع وزراء خارجية الدول المتحاربة مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بشكل منفصل في واشنطن.
وقال بومبيو إنه سيقول للوزراء إن الطريق الصحيح للمضي قدمًا هو وقف الصراع، وإخبارهم بوقف التصعيد.
قال الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، الأربعاء الماضي، إن احتمالات التوصل إلى تسوية سلمية “بعيدة للغاية”، فيما قال رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان إن أرمينيا لا ترى حلًا دبلوماسيًا للصراع الطويل الأمد في الوقت الحاضر.
واندلع القتال الأخير بشأن ناغورنو كاراباخ في 27 سبتمبر وقتل منذ ذلك الحين مئات الأشخاص.
ويمثل هذا أكبر تصعيد للعنف في نزاع مستمر منذ عقود حول المنطقة الواقعة داخل أذربيجان ولكنها تخضع لسيطرة القوات العرقية الأرمينية المدعومة من أرمينيا منذ عام 1994.
ويستمر القتال في الجيب حتى بعد أن توسطت روسيا في وقف إطلاق نار ثانٍ بين البلدين في نهاية الأسبوع الماضي.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن إجمالي عدد القتلى في القتال يقترب من 5000، وأضاف في خطاب متلفز، أمس الخميس أن المعارك شردت آلاف الأشخاص، بحسب وكالة فرانس برس.
وأوضح بوتين أنه كان على اتصال “مستمر” مع باشينيان وعلييف لدرجة أنه تحدث إليهما عبر الهاتف “عدة مرات في اليوم”.
فيما تحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الزعيمين يوم أمس الخميس والتقى وجهًا لوجه مع الرئيس الأرميني أرمين سركيسيان، بحسب وكالة فرانس برس.
وتشارك كل من فرنسا وروسيا، إلى جانب الولايات المتحدة، في رئاسة مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والتي تأسست عام 1992 للتوسط في تسوية سلمية.