إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
أكد إمام وخطيب المسجد الحرام، فضيلة الشيخ الدكتور سعود الشريم أن من حق المسلم على أخيه أن يكون سلمًا له وعضوًا فاعلًا في جسد الأمة الواحد الذي إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر.
وقال الشريم في خطبة الجمعة بالمسجد الحرام: إن الخلق الرفيع سمة المسلم الهيّن اللين التقي النقي، المسلم النافع، المسلم المسالم، المسلم الذي لا غل فيه ولا حسد، ولا شر ولا بطر المسلم الذي يحمل في قلبه حق نفسه وحق الآخرين، المسلم الحصيف الذي لا يغيب عن وعيه حاجته وحاجة مجتمعه إلى التواد والتراحم لا التشاحن والتنافر، المسلم اللبيب الذي يحسن استحضار حرمات الآخرين والنأي بنفسه عن أن يطال أحدًا منهم بشر أو أذى ما قل منه أو كثر.
وتابع فضيلته: الأذى عباد الله: كل عمل أو قول من شأنه أن يلحق ضررًا بالغير حسيًا كان أو معنويًا، وكلمة الأذى لفظة لا تحتمل إلا الذم لا غير، فهي لا حسن فيها بوجه من الوجوه.
وأوضح أن الأذى كلمة تنفر من مجرد لفظها طباع الأسوياء الأنقياء، فكيف بنتيجتها وأثرها إذن، وإن فؤاد السوي ليأبى أن يميل إلى الأذى لأنه من طباع العقارب أعاذنا الله وإياكم من ذلك.