رصد 6 بقعٍ شمسية في سماء السعودية
13 وظيفة شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
مجلس الوزراء يوافق على نظام الإحصاء
عبدالعزيز بن سعود يزور مركز العمليات الأمنية لشرطة باريس
الجوازات تُصدر 17.651 قرارًا إداريًا بحق مخالفين لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 73,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
القبض على 17 مخالفًا لتهريبهم 255 كيلو قات في عسير
سماء السعودية تشهد ذروة نشاط شُهب دلتا الدلويات 2025 غدًا
الهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة تُطلق خدمة الخرائط الجيومكانية التفاعلية
ترامب: قد أذهب إلى الصين بشرط واحد
قال روبرت إم غيتس، وزير الدفاع الأمريكي الأسبق، في مقال لصحيفة نيويورك تايمز: إن شراء تركيا لنظام الصواريخ الروسي إس-400 رغم التحذيرات الأمريكية المتكررة يجب أن يكون له رد فعل قوي.
ووصف غيتس العقوبات التي تم فرضها مؤخرًا بأنها بداية رائعة، مضيفًا أنه يجب محاسبة أنقرة على أفعالها في ليبيا وشرق البحر المتوسط وسوريا التي تتعارض مع مساعٍ مختلف الحلفاء في الناتو وتعقد الجهود لتحقيق السلام.
وقال جيتس: إنه ينبغي على الولايات المتحدة أن تحفز الناتو وتحالف الديمقراطيات، على التخطيط لعقوبات على الدول الأعضاء مثل تركيا التي تتبنى سياسات استبدادية.
كانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضت، يوم الاثنين الماضي، عقوبات على تركيا لشراء نظام الدفاع الجوي الروسي S-400 الذي تعتبره الولايات المتحدة تهديدًا محتملًا لأمن حلف شمال الأطلسي.
واستهدفت العقوبات رئاسة الصناعات الدفاعية التركية، ووكالة المشتريات العسكرية في البلاد، ورئيسها إسماعيل دمير وثلاثة مسؤولين كبار آخرين.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الأربعاء: إن العقوبات ستزيد من تصميم حكومته على جعل صناعة الدفاع التركية أقوى وأكثر استقلالية.
وكان برادلي بومان وأيكان إردمير من مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) ومقرها واشنطن العاصمة، قالا: إن تركيا يجب أن تتوقف عن الابتعاد عن حلف الناتو، وأن تصبح عضوًا يتمتع بمكانة جيدة أو تواجه عقوبات إضافية من قبل الولايات المتحدة.
واعتادت تركيا أن تكون حصنًا مواليًا للغرب على الجانب الجنوبي الشرقي لحلف الناتو، لكن في ظل حكم الرئيس رجب طيب أردوغان، انجرفت نحو روسيا، وقوضت بشكل متزايد الاستقرار الإقليمي ومصالح كل من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي.
وقال بومان وإردمير: “نأمل أن تشجع العقوبات أنقرة على إعادة النظر في مسارها الحالي، وأن تصبح مرة أخرى عضوًا في حلف شمال الأطلسي بوضع جيد، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيجب على واشنطن اتخاذ خطوات إضافية لرفع تكاليف تصرفات أردوغان”.
وقال بومان وإردمير: إن أنقرة انخرطت أيضًا في دبلوماسية الزوارق الحربية لتحدي الحدود البحرية، والحرب بالوكالة في ليبيا، وتسليح المهاجرين وغيرها.