المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
بدء أعمال السجل العقاري في 15 حيًا بالمنطقة الشرقية وحائل
انخفاض معدل البطالة بين السعوديات إلى 13%
حملة لتعزيز الوعي بأهمية الاشتراك في نظام التأمينات الاجتماعية
بيع 3 صقور بـ111 ألف ريال في خامس ليالي المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أثار مقتل الرئيس إدريس ديبي، الانشقاقات داخل الجيش في تشاد ما تسبب في مخاوف على استقرار البلاد التي تمر بفترة حساسة على الصعيدين السياسي والعسكري.
وقتل ديبي، 68 عامًا، الاثنين الماضي، على جبهة القتال مع متمردين من جبهة التغيير والوفاق، يتمركزون في ليبيا، وهي جبهة مؤلفة من منشقين عن الجيش تشكلت عام 2016.
وتولى مجلس عسكري بقيادة الجنرال محمد إدريس ديبي السلطة خلفًا لوالده، الذي حكم البلاد 30 عامًا وكان حليفًا مقربًا من قوى غربية في قتالها ضد جماعات متطرفة.
وقال جيروم توبيانا، المحلل المتخصص في الشؤون التشادية: ديبي الابن لديه دعم جزئي فحسب من الجيش، إنه فتيّ وليس كوالده، ولم يكن أبدًا متمردًا، ولكن داخل الجيش هناك بالفعل جماعتان على الأقل.
وقال دبلوماسي غربي إنه رغم أن جبهة التغيير والوفاق في تشاد ليست قوية بما يكفي للتغلب على المجلس العسكري الحاكم الجديد، فإن مخاطر الاضطرابات تبقى مرتفعة، بحسب موقع سكاي نيوز.
ونقلت وكالة رويترز عن مصدر دبلوماسي لها: هذه الجماعة المتمردة وحدها ليست تهديدًا كافيًا لإسقاط الحكومة، لكن جماعات أخرى قد تستغل هذه الظروف، متابعًا: ديبي الشاب سيضطر على الأرجح لعقد بعض الاتفاقات ليحظى بما يكفي من الدعم للفترة الانتقالية.
وكان عدد من الزعماء الأجانب، من بينهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد بدأوا في التوافد على العاصمة نجامينا، للمشاركة في جنازة إدريس ديبي، ووصل أيضًا الرئيس الغيني ألفا كونديو وعدد آخر من الزعماء الأفارقة، رغم تحذيرات من المتمردين بأن على الزعماء الأجانب عدم الحضور لأسباب أمنية.