الاتحاد يفوز على النصر ويكمل عقد دور الـ8 بكأس الملك
واحات النخيل في العُلا.. محطات مضيئة لأشهر المطاعم العالمية
الهلال إلى ربع نهائي كأس الملك بالفوز على الأخدود
مقتل 20 شخصًا خلال عملية للشرطة ضد عصابة إجرامية في البرازيل
أمانة الشرقية: إغلاق طريق أبو حدرية الرئيسي باتجاه الجنوب
مبادرة مستقبل الاستثمار تناقش الإنسانية وتحقيق التنمية المستدامة والاقتصاد الرقمي
ولي العهد يستعرض مجالات التعاون الرياضي مع رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم
طيران الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات عنيفة على مدينة غزة
تجمع طبي يناقش مستقبل رعاية الأورام النسائية والوراثية.. الخميس
أرامكو تستحوذ على حصة أقلية من هيوماين وصندوق الاستثمارات يحتفظ بالأغلبية
استعرض المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرّف ( اعتدال )، مخاطر حصول التنظيمات الإرهابية على أسلحة نووية، وسعيها في الوصول إلى هذا السلاح المدمّر، باعتباره هدفًا لها منذ عقود.
وأشار مركز اعتدال في تقرير إعلامي له بعنوان “التهديد الأكبر .. التطرّف وانفلات الإرهاب النووي” صدر اليوم (الخميس) 27 (مايو)2021م، إلى أن شواهد الممارسات الإرهابية في العالم بعد جائحة كورونا، تُبرز محاولات التنظيمات المتطرّفة بصورة مكثفة، استغلال الظرف الإنساني العالمي من أجل تطوير قدراتها التدميرية.
ويجيب التقرير على عدة تساؤلات حول الأنماط التي من المحتمل أن تسلكها التنظيمات الإرهابية من أجل الوصول إلى سلاح نووي، والثغرات التي يمكن من خلالها أن تنفذ لتهديد الأمن والسلم الدوليين، وكذلك التحديات الآنية التي يواجهها الأمن النووي العالمي، والأطر الدولية التي تنتهجها المنظومة العالمية بهدف منع وصول الإرهابيين إلى السلاح النووي.
كما تطرّق التقرير إلى مُحاولات التنظيمات المتطرّفة سرقة مواد نووية، أو شراءَها من “السوق السوداء”، فضلًا عن تخطيطها لتخريب منشآت نووية في عدة مناطق.
وذكر التقرير الإعلامي للمركز سعي تلك التنظيمات إلى توظيف الأدوات التكنولوجية والمعرفة للوصول إلى معلومات يمكن البناء عليها في مختبرات سريّة تابعة لها، بما يهدد الأمن السيبراني للمنشآت النووية.
كما كشف تقرير مركز اعتدال عن إستراتيجية تنظيم “داعش” الإرهابي وخططه نحو تصنيع أسلحة الدمار الشامل التي اعتمدت بشكل كبير على توظيف عناصر إرهابية تمتلك خبرات علمية متخصصة في هذا الجانب.