3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
أعلنت دولة عربية عن طرحها أول جواز سفر في العالم العربي للأفراد التي تلقوا التطعيم بلقاح فيروس كورونا المستجد.
وبحسب وكالة سبوتنيك، قالت الحكومة المغربية إنها أصدرت ما أسمته بـ جواز سفر تلقيحي وذلك للذين تلقوا جرعتين من اللقاح المضاد لكورونا، اعتبارًا من يوم غد الاثنين الموافق 7 يونيو عبر الموقع الإلكتروني لقاح كورونا.
وتابعت حكومة المغرب أنه يمكن تحميل الجواز التلقيحي الذي يحتوي على رمز الاستجابة السريعة (QR Code)، ويمكن التحقق من صحته عبر تطبيق مخصص لهذا الغرض، في شكل قابل للطباعة أو في صيغة إلكترونية يمكن عرضها على هاتف ذكي، كما يمكن أيضا سحب الجواز التلقيحي في شكل ورقي.
وشدد بيان الحكومة المغربية أن الجواز التلقيحي يشكل وثيقة رسمية آمنة ومعترف بها من طرف السلطات، تسمح لحاملها، بالتجوال عبر جميع أنحاء البلد دون قيود، والتنقل بعد الحادية عشرة ليلًا وكذا السفر إلى الخارج.
وقررت الحكومة المغربية، يوم الاثنين الماضي، تخفيف الإجراءات الرامية لاحتواء جائحة كورونا إثر النتائج الإيجابية المسجلة في منحى الإصابة بالفيروس، والتقدم المحرز في حملة التلقيح.
وشملت التدابير الجديدة السماح بتنظيم التجمعات والأنشطة في الفضاءات المغلقة لأقل من 50 شخصًا، والتجمعات والأنشطة في الفضاءات المفتوحة لأقل من 100 شخص، مع إلزامية الحصول على ترخيص من لدن السلطات المحلية في حالة تجاوز هذا العدد، وكذا تحديد الطاقة الاستيعابية لوسائل النقل العمومي عند 75%.
كما تشمل التدابير افتتاح المسارح وقاعات السينما والمراكز الثقافية والمكتبات والمتاحف في حدود 50% من طاقتها الاستيعابية، والسماح لقاعات الحفلات والأفراح بالاشتغال في حدود 50% من طاقتها الاستيعابية، على ألا يتجاوز عدد الحضور 100 شخص، وكذا السماح بارتياد الشواطئ، مع ضرورة احترام التباعد الجسدي، بالإضافة إلى فتح المسابح في حدود 50% من إمكانياتها الاستيعابية.