وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
قال وزير خارجية ألمانيا، هايكو ماس، إن القوى العالمية تحرز تقدمًا في محادثاتها مع إيران، بشأن إحياء الاتفاق النووي، الذي يرجع تاريخ توقيعه إلى عام 2015.
وبحسب وكالة رويترز، جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بين وزير خارجية ألمانيا، هايكو ماس وأنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، وقال فيه إنه يجب تجاوز بعض العقبات، التي وصفها بـ الكبيرة.
وتابع وزير الخارجية الألماني: هناك تقدم، لكن توجد أيضًا بعض العقبات، مضيفًا: يمكننا التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي حتى بعد فوز رئيس إيراني يوصف بأنه متشدد، في إشارة إلى الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي، الذي يتولى الحكم في البلاد خلفًا للرئيس السابق حسن روحاني.
وقال محمود واعظي، مدير مكتب الرئيس الإيراني، في وقت سابق اليوم، إن مفاوضات فيينا حول الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية، لا تشمل السياسة الخارجية لطهران، كما أنها لا تشمل أيضًا برنامجها الصاروخي والدفاعي.
ولفت واعظي إلى أن تلك المفاوضات هدفها منع تكرار ما حدث في عهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي انسحب من الاتفاق بقرار أحادي، مؤكدًا أن المفاوضات لا تهدف إلى كتابة اتفاق نووي جديد.
وتستضيف العاصمة النمساوية فيينا اجتماعات لجنة الاتفاق النووي منذ أبريل الماضي، لمحاولة إحياء العمل بالاتفاق، الذي يرجع تاريخ توقيعه إلى عام 2015، عندما وقعت بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإيران، على الاتفاق الذي يحمل اسم خطة العمل الشاملة المشتركة.
وشمل الاتفاق، الذي تم توقيعه حينها رفع العقوبات عن إيران مقابل تقييد برنامجها النووي لضمان عدم امتلاك طهران لأسلحة نووية.