إنفيديا تستحوذ على حصة بقيمة 5 مليارات دولار في إنتل
الفتح يحقق فوزًا ثمينًا على الخليج في دوري روشن
القبض على مقيم لترويجه الشبو في مكة المكرمة
توضيح من التأمينات بشأن منحة الزواج
والد الفريق البسامي في ذمة الله
هيئة المنافسة: تغريم 13 شركة 36.9 مليون ريال لاتفاقها على الأسعار
رفع إيقاف بيع وشراء الأراضي والعقارات وسط وجنوب العُلا
حريق في دار للمسنين بإندونيسيا يودي بحياة 16 شخصًا
الشؤون الاقتصادية يتخذ قرارات وتوصيات بشأن مشروع نظام التعليم العام وحماية المستهلك
رئاسة أمن الدولة تستضيف التمرين التعبوي السادس لقطاعات قوى الأمن الداخلي “وطن 95”
تحدث الرئيس السابق لجهاز الموساد الإسرائيلي، يوسي كوهين، بعد أيام فقط من تقديم استقالته، وخص حديثه عن جهود تل أبيب الموجهة ضد إيران وبرنامجها النووي.
وأكد كوهين، في مقابلة أجرتها معه الليلة الماضية الصحفية إيلان دايان، مذيعة برنامج يوفدا (الحقيقة) على القناة الـ12 الإسرائيلية، أنه على دراية جيدة بخصوص تفاصيل المواقع النووية في طهران.
وقال إنه لو توفرت له الفرصة لأخذ الصحفية إلى القبو حيث كانت أجهزة الطرد المركزي تدور في منشأة نطنز النووية، في إشارة إلى علم الموساد بكل ما يدور في المكان.

وتابع أن هذه الأجهزة باتت لا تشبه ما كان عليه في السابق بسبب التفجيرين الغامضين اللذين وقعا في الموقع العام الماضي، وأعلنت طهران أنهما عمليتان تخريبيتان.
ولوح كوهين إلى وقوف الموساد وراء الحادثين في نطنز، دون أن يعترف بذلك مباشرة، قائلًا: نقول لطهران بوضوح: لن نسمح لكم بالحصول على أسلحة نووية، ما الذي لا تفهمونه.

ونفى كوهين صحة المزاعم عن أن طهران أصبحت اليوم أقرب من أي وقت مضى من تطوير ترسانة نووية.
كما تطرق في المقابلة إلى اغتيال العالم النووي البارز، محسن فخري زاده، قرب طهران في نوفمبر العام الماضي، مقرًا بأن هذا العالم كان هدفًا للاستخبارات الإسرائيلية على مدى سنوات، وأن الموساد كانت قريبة منه جسديًا قبل نوفمبر 2020، بحسب وكالة أسوشيتد برس.
