مجلس الوزراء يرحب بزيارة ترامب ويتطلع إلى تعزيز التعاون والشراكة الإستراتيجية بين البلدين
مؤشرا البحرين العام والإسلامي يقفلان على انخفاض
3 أنواع من البكتيريا تهدد سلامة الغذاء
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
غرامة تصل إلى 20 ألف ريال بحق من يضبط مؤديًا أو محاولًا أداء الحج دون تصريح
ولي العهد يستقبل وزير الرياضة والمسحل وإدارة ولاعبي الأهلي بمناسبة فوزهم بدوري أبطال آسيا 2025
ضبط وافد تحرش بفتاة في الجوف
القبض على 4 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة في تبوك
ولي العهد يعلن إطلاق شركة هيوماين كرائد عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي
أمطار غزيرة ورياح شديدة على منطقة الباحة
أكد نائب محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية، قاسم الميمني، أهمية إطلاق مشروع “تمكين المستثمرين في الصناعات العسكرية عبر الفرص في سلاسل الإمداد”.
واعتبر الميمني، في مقابلة مع “العربية”، أن إطلاق هذا المشروع الذي يستهدف توفير 74 فرصة استثمارية عبر 6 مجالات دفاعية وأمنية، يأتي استكمالًا لإستراتيجيات وخطط، تستهدف 11 مجالًا صناعيًّا، وتحدد مخرجات من بينها أن يكون هناك مشروع لسلاسل الإمداد.
وكشف أن نسبة التوطين في الإنفاق العسكري والأمني في المملكة بلغت 8% لغاية عام 2020، وسيساهم مشروع الفرص في سلاسل الإمداد بزيادة هذه النسبة، مع تسليط الضوء على الاحتياج الفعلي لهذه الفرص في المستقبل.
وشرح أن الصناعات المستهدفة في مشروع فرص سلاسل الإمداد، يوصف الكثير منها بأنها “ذات الاستخدام المزدوج” مثل صناعة البطاريات والمضخات والصمامات وغيرها، والتي تستخدم في القطاعين العسكري والمدني في آنٍ واحد.
ولتمكين المستثمر من الوصول إلى فرص التوطين والتعرف على القدرات الصناعية للمستثمرين في القطاع، قال الميمني: إن “الهيئة أطلقت منصة الصناعات العسكرية بهدف ربط القطاع مع كافة المستثمرين المرخصين، إضافة إلى ربط الشركات المحلية بالشركات العالمية، والمصنعين الأساسيين، بجانب عرض الفرص المتاحة ومن ضمنها الـ74 فرصة متاحة في الوقت الحالي”.
وأشار الميمني إلى عقد لقاءات مع شركات القطاع الخاص، أثناء دراسة المشروع أو بعد الانتهاء منه، وتمثلت اللقاءات اللاحقة في ورش عمل في الرياض والدمام وجدة، موضحًا أنه جرى اطلاع المهتمين من المستثمرين على القدرات الحالية، ومناقشة الصناعات الموجودة، والفرص في الكثير من الصناعات غير المتوفرة في المملكة، للمساعدة في توفير معلومات تهم دراسة الجدوى لها.