السعودية تفوز بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO
إقبال لافت على توثيق ملكية الصقور في منافسات كأس نادي الصقور 2025
ترامب يلغي أوامر بايدن التنفيذية الموقعة بـ القلم الآلي
تعليم المدينة المنورة يعلن انطلاق دوري المدارس 2025 – 2026
سلمان للإغاثة يوزّع 550 سلة غذائية في محلية بورتسودان بالسودان
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان الرئيس الصيني
توضيح بشأن إيداع مبلغ الدعم السكني
السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
أوضحت استشارية التغذية الدكتورة فائزة البيشي، أن معظم الأفراد يعانون من مشكلة الإمساك بسبب عدم احتواء طعامهم على عناصر مهمة تعمل على تنظيم عمل الجهاز الهضمي مثل الألياف.
وبينت لـ”المواطن“، أن هناك مشروبات منزلية تعمل على تنظيم الجهاز الهضمي ومنها:
⁃ عصير الليمون، إذ يعتبر أحد العلاجات للتخلص من مشكلة الإمساك، حيث يحتوى الليمون على فيتامين C ومضادات الأكسدة، مما يساعد على إزالة السموم من الجهاز الهضمي وسحب الماء إلى الأمعاء، وعندما يرتفع مستوى الماء فإنه يساعد على تليين الفضلات وتحفيز حركة الأمعاء.
⁃ عصير الأناناس الذي يحتوي على إنزيم يسمى بروميلين، والذي يساعد على تخفيف الإمساك وتقليل الانتفاخ وتقلصات المعدة.
⁃ مشروب الزنجبيل، إذ يساعد الزنجبيل على تعزيز حركة الأمعاء وبالتالي علاج الإمساك.
وأشارت إلى أن هناك مشروبات أخرى تعمل على مواجهة الإمساك وهي:
⁃ تناول الماء بشكل صحيح، فذلك يساعد في التخلص من الإمساك، وتعزيز حركة المعدة الهضم.
⁃ عصير البطيخ، فهو اختيار جيد للأشخاص الذين يعانون من الإمساك، إذ يسهم في تنظيف الجهاز الهضمي، وتنظيم حركة الأمعاء.
⁃ عصير التفاح، فله تأثير ملين لأنه يحتوي على مركب السوربيتول الذي يساعد على تنظيم عملية الهضم، ويحتوي على نسبة الحديد اللازمة والجيدة لصحة الإنسان.
⁃ عصير البرتقال، إذ يحتوي على نسبة من الألياف التي تزيد ليونة الفضلات وتسهل خروجه، بجانب احتوائه على فيتامين C الذي يساعد على تحسين عملية الهضم.
ونوهت في ختام حديثها، أنه بجانب العصائر فإن هناك نصائح يجب اتباعها، ومنها تناول الفواكه والخضراوات يوميًّا لاحتوائها على الألياف، وضرورة ممارسة الرياضة بشكل يومي، فالرياضة تساعد على إزالة أو تخفيف الإمساك عن طريق تقليل الوقت الذي يستغرقه الطعام للتنقل عبر الأمعاء الغليظة، وبالتالي الحد من كمية الماء التي تمتصها الأمعاء تلك من الفضلات، وعند عدم ممارسة الرياضة، يزداد وقت بقاء الفضلات في الأمعاء، وتصبح صلبة وجافة، ويصعب إخراجها في ذلك الوقت.