250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
اعتقلت الجزائر 27 شخصًا يشتبه في انتمائهم إلى حركة انفصالية أعلنتها الحكومة منظمة إرهابية، عقب هجمات في بلدتين شمالي البلاد، حسبما أفادت الشرطة الاثنين.
وقالت الشرطة: إن جميع المعتقلين يشتبه في انتمائهم إلى الحركة من أجل تقرير مصير منطقة القبائل، التي تُعرف اختصارًا باسم “الماك”، وهي جماعة تسعى إلى استقلال تلك المنطقة.
وأضافت الشرطة الجزائرية في بيان أن 27 شخصًا اعتقلوا لمحاولتهم “زرع الفتنة والرعب وسط المواطنين.. بأمر من جهات في الخارج”. وأضافت أنهم التجؤوا لأساليب الاعتداء والسطو على متاجر المواطنين.
وقال البيان: إن الهجمات والاعتقالات وقعت في بلدتي خراطة وبني ورتيلان الشماليتين خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية.
وتضمن البيان أن عددًا من أفراد قوات الأمن أُصيبوا بجروح عندما تدخلوا لحماية المواطنين وممتلكاتهم.
وأوضح أن الشرطة عثرت على “لواحق لألبسة عسكرية” وأسلحة بيضاء وأختام مزورة وهواتف محمولة بعد تفتيش منازل المعتقلين.
وأنحت الحكومة باللائمة على الحركة، التي أعلنتها الجزائر منظمة إرهابية العام الماضي، في حرائق الغابات المدمرة التي أودت بحياة 65 شخصًا على الأقل بمنطقة القبائل شرقي العاصمة الشهر الماضي.
وتنفي الحركة التي تتخذ من فرنسا مقرًّا لقيادتها تورطها في حرائق الغابات.