طيران ناس يتسلم رابع طائرة جديدة في 2025 من طراز A320neo
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة تبوك حتى الـ7 مساءً
السفير الصالح يتفقّد صالة مبادرة طريق مكة في مطار محمد الخامس
المياه تدعم الموسم السياحي في عسير بمشروعين كُلفتهما 60 مليون ريال
717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
اختتمت المملكة العربية السعودية مشاركتها في أعمال المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” في دورته الــ 41 الذي أقيم في مقر المنظمة في العاصمة الفرنسية باريس في الفترة ما بين 9 إلى 24 نوفمبر.
وشاركت المملكة بوفد رسمي برئاسة صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، رئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، ونائب رئيس اللجنة معالي الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ ومشاركة 12 خبيرا من وزارتي الثقافة والتعليم، والهيئة السعودية للبيانات
والذكاء الاصطناعي “سدايا”، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وهيئة حقوق الإنسان.
وأوضحت سمو الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن محمد آل مقرن المندوب الدائم للمملكة لدى ” اليونسكو” أن الدورة شهدت أحداثاً مهمة، أبرزها الاحتفال بمرور 75 عام على تأسيس اليونسكو، واعتماد استراتيجية المنظمة للفترة 2022 – 2029، إلى جانب اعتماد توصيات أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، واعتماد توصيات العلوم المفتوحة .
وعن المنجزات، أشارت سموها بعضوية مجلس التنسيق الدولي لبرنامج الإنسان والمحيط الحيّوي، وتوقيع اتفاقية بين الهيئة الملكية لمحافظة العلا واليونسكو، ودعم المملكة لإطلاق الأطلس العالمي للغات الذي يتماشى مع الجهود التي تبذلها المنظمة في سبيل تعزيز التنوع اللغوي.
وبشأن الاتفاقية التي وقعت بين الهيئة الملكية لمحافظة العلا واليونسكو، لفتت الأميرة هيفاء إلى أن هذه الاتفاقية الاستراتيجية تهدف إلى تطوير البيئة الطبيعية الثقافية وتحقيق المنفعة المشتركة وتعزيز التطور الثقافي والاجتماعي والاقتصادي الذي تشهده مُحافظة العلا حالياً، بالإضافة إلى تعزيز بناء القدرات ونقل المعرفة.
وتأتي جملة تلك المنجزات لتثبت دور المملكة الهامّ والبارز في صناعة القرار داخل المنظمة وتعزيزها لتعددية الأطراف لصون وحماية الأهداف المشتركة والتصدي للتحديات العالمية لضمان مستقبل أفضل للأمم.