أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
قال موقع Investment Monitor إن سياسات رؤية 2030، وهي الخطة الطموحة الهادفة إلى تنويع الاقتصاد السعودي بعيدًا عن النفط، جعلت السعودية قوة عالمية.
وتابع التقرير: قامت السعودية باستثمارات ضخمة في استضافة الأحداث الرياضية المرموقة، وإدخال تأشيرات سياحية لتعزيز صناعة السياحة في البلاد.

وأضاف: بجانب ما سبق، فإنه بعد الصراع الدولي الأوكراني الروسي، والعقوبات الغربية على موسكو، والتي أدت إلى خفض إنتاج النفط 3 مليون برميل يوميًا بحسب بيانات وكالة الطاقة الدولية، بات يتعين على قادة الغرب مواجهة الحاجة إلى إمدادات بديلة، وعلى الرغم من امتلاك فنزويلا لأكبر احتياطيات نفطية عالمية، إلا أن الأضواء سُلطت على السعودية، كأكبر مصدر عالمي للنفط وذلك في الدور الذي يمكن أن تلعبه في مستقبل أمن الطاقة في الغرب.
وقال سنام وكيل، نائبة مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مركز أبحاث الشئون الدولية تشاتام هاوس: المملكة لديها ترتيب في منظمة أوبك +، وهو ما أكسبها أهمية استراتيجية.

وأردف التقرير: رؤية 2030 أكسبت المملكة زخمًا استراتيجي وأهمية اقتصادية مكنها من أن تناطح الولايات المتحدة، وجاء ذلك في التقرير الذي كشفته وكالة رويترز والذي ذكرت فيه أن قرار حذف أرقام وكالة الطاقة الدولية (IEA) من تقييمات أوبك+ كان مدفوعًا من السعودية؛ لأنها قلقت من أن العضو الأكثر نفوذاً في وكالة تؤثر على أرقامها.
وبجانب العلاقات السعودية مع قادة الغرب، فإن في الشرق أيضًا تمتلك المملكة وفقًا لرؤية 2030 مشاريع استثمارية ضخمة، وعززت العلاقات التجارية القوية بين البلدين، وكذلك أيضًا في أوروبا التي لها مصالح مشتركة مع السعودية وتتمتع بعلاقات دافئة.
