بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
أثار الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، دهشة البعض واستفزاز البعض الآخر، لمحاولته ربط حادث إطلاق النار الجماعي في أوفالدي المعروف باسم مذبحة تكساس، بذكرى حادث مقتل جورج فلويد.
وكان قد قُتل 19 طفلاً ومعلمان من مدرسة روب الابتدائية على يد شاب يبلغ 18 عامًا، قُتل هو الآخر خلال تبادل لإطلاق النار مع السلطات، في حادثة يُنظر إليها على أنها من بين أسوأ عمليات إطلاق النار الجماعية في تاريخ الولايات المتحدة.

وصادف أن مذبحة تكساس حدثت قبل يوم واحد من الذكرى الثانية على وفاة جورج فلويد والتي أثارت حينها اضطرابات مدنية في جميع أنحاء البلاد في عام 2020 بعد أن أظهرت لقطات لضابط شرطة مينيابوليس ديريك شوفين جالسًا على رقبته بحيث لم يتمكن فلويد من التنفس.
وكان شوفين قد أدين بجريمة قتل من الدرجة الثانية والثالثة العام الماضي، ورغم إدانة الجاني، إلا أن أوباما استذكر وفاة فلويد وربطها بحادث أوفالدي، بحسب موقع Fox News.

وغرد أوباما قائلًا: بينما نحزن على أطفال أوفالدي اليوم، يجب أن نأخذ بعض الوقت لندرك أن عامين قد مروا منذ مقتل جورج فلويد تحت ركبة ضابط شرطة، وذكرى مقتله لا تزال معنا حتى يومنا هذا.
وتابع: في أعقاب مقتله، انتفض جيل جديد من النشطاء وأطلقوا حركة لزيادة الوعي بالعنصرية الممنهجة والحاجة إلى العدالة الجنائية وإصلاح الشرطة.
وواجه أوباما انتقادات بسبب تلك التغريدات قائلين إن هذا ليس الوقت المناسب للمقارانات بينما تساءل أحدهم عن ما هي العلاقة بين الحادثين؟، حيث كتب الصحفي آندي نجو: لا أفهم الصلة.
