الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ فهد صباح الناصر الصباح
النساء حكمن أولى الحضارات البشرية
بدء التقديم في برنامج قياديات القطاع الصحي 2025
التشهير بمواطن ومقيم للتستر في نشاط تحلية المياه
حريق في مبنى تجاري بحي السلامة بجدة ولا إصابات
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فيتنام
الكشف عن الأغنية الرسمية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
ضمن فعاليات صيف السعودية 2025.. جدة وجهة بحرية بـ 5 تجارب لا تُفوّت
القبض على مواطن لترويجه 14,830 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بعسير
بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
قال الرئيس التنفيذي لشركة البحر الأحمر للتطوير وأمالا، جون باجانو، لمجلة Hotelier: إن السياحة السعودية تضع معيارًا جديدًا للسياحة العالمية، متابعًا: تتطلع المملكة إلى أن تكون معيارًا عالميًّا ليتبعه الآخرون.
وأضاف: تتمتع السعودية بموقع فريد للغاية، أضف إلى ذلك أنه لم يزرها الكثيرون من قبل، لذلك تجد أماكن للزيارة بكر ونقية، وهنا يمكنك أن تفعل الأشياء بشكل مختلف.
وقالت المجلة المختصة في السياحة: إنه بحلول عام 2030، وبفضل سلسلة من الاستثمارات، تهدف السعودية إلى استقبال 100 مليون زائر محلي ودولي سنويًّا، ووفقًا لرؤساء المشاريع الضخمة فإن هذه الزيارات ستكون نتيجة وليست هدفًا.
وتتمثل هذه الطموحات في جعل المملكة معيارًا للسياحة المستدامة والمتجددة، بحسب ما قال أيضًا الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية، جيري إنزيريلو، متابعًا: السياحة في السعودية ليست عدوًّا للبيئة، تخيل لو كان السفر أفضل للكوكب من البقاء في المنزل، نحن نخلق تأثيرًا إيجابيًّا صافيًا، ونعيد التشجير ونعيد النمو ونساعد المجتمعات المحلية.
وأضاف ماكيفوي: لا تتزعزع مشاريع البحر الأحمر ونيوم في التزامهم بالاستدامة، من حيث استخدام الممارسات البيئية، والتكنولوجيا الصديقة للبيئة، ودعم المواهب والمنتجين المحليين.
وعند اكتمال مشروع البحر الأحمر في عام 2030، ستتألف الوجهة بأكملها من 50 منتجعًا، توفر ما يصل إلى 8000 غرفة فندقية وحوالي 1300 عقار سكني عبر 22 جزيرة وستة مواقع داخلية، وسيشمل أيضًا مراسي فاخرة وملاعب جولف ومرافق ترفيهية.
وقال رئيس بوابة الدرعية، جيري إنزيريلو: أرقام السياحة هي نتيجة ثانوية لما نسعى وراءه، فنيوم على سبيل المثال ستكون مركزًا رائدًا في الكثير من المجالات أما الدرعية يجب أن ترتكز على الفخر والتاريخ، مركز ومنزل الأجداد للمملكة العربية السعودية حيث تصبح الرياض ذات، وهي من المتوقع أن تجذب سبعة ملايين شخص سنويًّا.