شركة طيران إيه إن إيه اليابانية تلغي 65 رحلة جوية لهذا السبب
موديز: المشاريع الضخمة تدعم نمو الاقتصاد السعودي في 2026
الأخضر يبدأ معسكره في الدوحة استعدادًا لكأس العرب 2025
ارتفاع ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية في سومطرة إلى 248 شخصًا
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على عدة مناطق
السعودية تفوز بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO
إقبال لافت على توثيق ملكية الصقور في منافسات كأس نادي الصقور 2025
ترامب يلغي أوامر بايدن التنفيذية الموقعة بـ القلم الآلي
تعليم المدينة المنورة يعلن انطلاق دوري المدارس 2025 – 2026
سلمان للإغاثة يوزّع 550 سلة غذائية في محلية بورتسودان بالسودان
-
24°
موقع فيتنامي: السعودية ترغب في احتكار الأرقام القياسية العالمية
قال موقع Báo Giao Thông الفيتنامي إن السعودية تسعى إلى الاحتكار والاستئثار بالأرقام القياسية العالمية في مجال المباني الضخمة وناطحات السحاب، وقد جاء ذلك تعليقًا على تقارير تفيد بأن المملكة تخطط لتشييد أكبر بناء في العالم.
العمود الفقري لمدينة نيوم
وقال التقرير: تأتي الخطة كجزء من التطوير الشامل في مدينة نيوم التي تبلغ تكلفتها 500 مليار دولار، وحسب التقارير الموجودة فإن ناطحتي السحاب ستكونان بمثابة العمود الفقري لمدينة نيوم.
وأردف التقرير قائلًا إنه يتم التخطيط لبناء ناطحتي سحاب بارتفاع نحو 500 متر تمتد عشرات الكيلومترات أفقيًا، بحيث يكون كل مبنى عبارة عن مجمع من المساحات المكتبية ومحلات البيع بالتجزئة والشقق، وذلك على نطاق أكبر من جميع المباني الأكبر في العالم.
وأضاف التقرير الفيتنامي: تمتلك السعودية العديد من المباني الكبيرة وتعتز بوجود بنايات تُعد من ضمن الحجم الأكبر في العالم مثل برج الفيصلية الذي يُعد في المرتبة الـ 40 ضمن أطول الأبنية الموجودة في العالم، وهناك أيضًا برج ساعة مكة وهو من أكبر وأطول الساعات الموجودة في العالم كله، ومبنى هيئة السوق المالية، أكبر برج ناطحة سحاب في الرياض، وفي المرتبة الـ 27 عالميًا من حيث البناء الأطول.
أهمية مشاريع البناء العملاقة في السعودية
تكمن أهمية تلك المشاريع في جذب المستثمرين لخلق مشاريع سياحية عملاقة بحيث تكون معالم رائعة للزيارة تستهدف الشريحة العليا من السياح التي تُلقب باسم الفئة المرفهة، وذلك كجزء من خطط تنويع اقتصاد المملكة دون الاعتماد على المصدر الرئيسي للدخل من الأعمال النفطية، بحسب موقع Báo Giao Thông.
تابعوا قناة المواطن على واتساب