مخدرات في حديقة مقرب من وزيرة إسرائيلية!
ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال يزيد مخاطر الإصابة بأمراض القلب
طرح 4 فرص استثمارية لدعم الأنشطة الزراعية والحيوانية في الباحة
ارتفاع صادرات السيارات الكورية الجنوبية بأكثر من 8% الشهر الماضي
أمطار غزيرة ورياح شديدة على منطقة جازان حتى المساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد ورياح على عدة مناطق
محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
حذر أستاذ المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، من خطورة الترويع بالمزاح، لما قد يسببه في أضرار صحية ونفسية مختلفة.
وقال الخضيري، في تغريدة على حسابه الشخصي في “تويتر”: “كم حادث مؤسف بسبب أحمق يستخف دّمه لترويع الناس وتخويفهم بدعوى المزاح (مقلب)، وهذا لا يجوز شرعًا، ويأثم فاعله إثمًا عظيمًا”.
وأضاف: “دراسات طبية كثيرة أثبتت أن له أضرار صحية جسيمة وخطيرة وقد يسبب أمراض نفسية وفسيولوجية وسلوكية خطيرة تستمر (مع المتروّع) طول العمر وتجعله إنسانًا غير سوي فاتقوا الله”.
وتعتبر ظاهرة المزاح بالترويع من أكثر الظواهر انتشارًا في كثير من المجتمعات العربية والغربية، إذ تشير بعض الدراسات إلى أن كثير من ممارسي هذ الأنواع من المزاح يبدؤونه في عمر يتراوح بين السابعة والعاشرة، وأن 41% من عمر السابعة يشرعون في ممارسة هذه الألعاب مقابل 38% للأطفال ما بين الصف الخامس وحتى الثامن، و17% في المراحل الإعدادية.
وقد ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي إلى انتشار هذا النوع من المزاح؛ إذ نقل بعض الطلاب تجربتهم في مقاطع فيديو، خالقين ما يشبه التحدي؛ فبدأ الطلاب على مستوى العالم يتبارون في ذلك.
وتسبت هذه الممارسات في فقدان إحدى الأمهات الفرنسية لفلذة كبدها؛ ما دفعها لتأسيس من خلال تأسيس جمعية شعارها أنقذوا أطفالكم من أنفسهم لأن الأطفال لا يستطيعون حماية أنفسهم.