قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
حذر أستاذ المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، من خطورة الترويع بالمزاح، لما قد يسببه في أضرار صحية ونفسية مختلفة.
وقال الخضيري، في تغريدة على حسابه الشخصي في “تويتر”: “كم حادث مؤسف بسبب أحمق يستخف دّمه لترويع الناس وتخويفهم بدعوى المزاح (مقلب)، وهذا لا يجوز شرعًا، ويأثم فاعله إثمًا عظيمًا”.
وأضاف: “دراسات طبية كثيرة أثبتت أن له أضرار صحية جسيمة وخطيرة وقد يسبب أمراض نفسية وفسيولوجية وسلوكية خطيرة تستمر (مع المتروّع) طول العمر وتجعله إنسانًا غير سوي فاتقوا الله”.
وتعتبر ظاهرة المزاح بالترويع من أكثر الظواهر انتشارًا في كثير من المجتمعات العربية والغربية، إذ تشير بعض الدراسات إلى أن كثير من ممارسي هذ الأنواع من المزاح يبدؤونه في عمر يتراوح بين السابعة والعاشرة، وأن 41% من عمر السابعة يشرعون في ممارسة هذه الألعاب مقابل 38% للأطفال ما بين الصف الخامس وحتى الثامن، و17% في المراحل الإعدادية.
وقد ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي إلى انتشار هذا النوع من المزاح؛ إذ نقل بعض الطلاب تجربتهم في مقاطع فيديو، خالقين ما يشبه التحدي؛ فبدأ الطلاب على مستوى العالم يتبارون في ذلك.
وتسبت هذه الممارسات في فقدان إحدى الأمهات الفرنسية لفلذة كبدها؛ ما دفعها لتأسيس من خلال تأسيس جمعية شعارها أنقذوا أطفالكم من أنفسهم لأن الأطفال لا يستطيعون حماية أنفسهم.