ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة الاتحاد السويسري
خطيب المسجد الحرام يحذر من وسائل التواصل: أصبحت مسرحًا للتفاخر والمقارنات فانتشر الحسد والبغضاء
نزاهة توقف 142 شخصًا باتهامات الرشوة واستغلال النفوذ
أمطار غزيرة وسيول وصواعق على منطقة الباحة حتى الثامنة مساء
جامعة طيبة تُتيح منح الألقاب المهنية والإكلينيكية للكوادر المتميزة في الصحة والتعليم
فرق الإنقاذ في باكستان ترفض استرجاع جثة البطلة الأولمبية
هل السفر خارج السعودية يؤثر أو يلغي التسجيل في حساب المواطن؟
وظائف شاغرة في مصفاة ساتورب
وظائف شاغرة لدى الاتصالات السعودية
حذر أستاذ المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، من خطورة الترويع بالمزاح، لما قد يسببه في أضرار صحية ونفسية مختلفة.
وقال الخضيري، في تغريدة على حسابه الشخصي في “تويتر”: “كم حادث مؤسف بسبب أحمق يستخف دّمه لترويع الناس وتخويفهم بدعوى المزاح (مقلب)، وهذا لا يجوز شرعًا، ويأثم فاعله إثمًا عظيمًا”.
وأضاف: “دراسات طبية كثيرة أثبتت أن له أضرار صحية جسيمة وخطيرة وقد يسبب أمراض نفسية وفسيولوجية وسلوكية خطيرة تستمر (مع المتروّع) طول العمر وتجعله إنسانًا غير سوي فاتقوا الله”.
وتعتبر ظاهرة المزاح بالترويع من أكثر الظواهر انتشارًا في كثير من المجتمعات العربية والغربية، إذ تشير بعض الدراسات إلى أن كثير من ممارسي هذ الأنواع من المزاح يبدؤونه في عمر يتراوح بين السابعة والعاشرة، وأن 41% من عمر السابعة يشرعون في ممارسة هذه الألعاب مقابل 38% للأطفال ما بين الصف الخامس وحتى الثامن، و17% في المراحل الإعدادية.
وقد ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي إلى انتشار هذا النوع من المزاح؛ إذ نقل بعض الطلاب تجربتهم في مقاطع فيديو، خالقين ما يشبه التحدي؛ فبدأ الطلاب على مستوى العالم يتبارون في ذلك.
وتسبت هذه الممارسات في فقدان إحدى الأمهات الفرنسية لفلذة كبدها؛ ما دفعها لتأسيس من خلال تأسيس جمعية شعارها أنقذوا أطفالكم من أنفسهم لأن الأطفال لا يستطيعون حماية أنفسهم.