بدء موسم الرطب في الأسواق
إحباط تهريب 49,600 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي في جازان
ظاهرة فلكية استثنائية غدًا في سماء السعودية
الفرق بين الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن
إحباط تهريب 240 كيلو قات في عسير
تجاوز حاجز الـ100 مليون سائح محلي ووافد للسنة الثانية على التوالي في 2024
توليفة عقارات تبشر بالقضاء على الإيدز
ارتفاع سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري
محمد بن عبدالرحمن يؤدي صلاة الميت على الأمير مشعل بن عبدالله آل سعود
تحذير من تأثير ضربات الرأس في كرة القدم على كيمياء الدماغ
حذرت روسيا من أن علاقتها المتدنية مع بريطانيا قد تتدهور أكثر بعد انتخاب ليز تروس، علمًا بأنها منذ أن كانت وزيرة للخارجية استهدفتها موسكو في تصريحاتها مثل عندما قالت ماريا زاخاروفا: لم تكبري بعد يا ليز.
وكان بوريس جونسون قد أثار بالفعل غضب الكرملين؛ بسبب دعمه القوي لأوكرانيا، ويبدو أن الأمور ستسوء أكثر في الفترة المقبلة، ففي حين أن أغلب دول العالم أرسلت تهانيها إلى رئيسة الوزراء الجديدة، إلا أن المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف قال: لا أود أن أقول إن الأمور يمكن أن تتغير إلى الأسوأ، لأنه من الصعب تخيل أي شيء أسوأ.
وفي الواقع، فحتى لو كان فاز ريشي سوناك، كان سيظل موقف روسيا كما هو، لأن كلًا منهما أثناء السباق على منصب رئيس الوزراء البريطاني، تنافسا مع بعضهما خطاب مناهض لموسكو وهددا باتخاذ مزيد من الخطوات ضدها.
وتشتهر ليز في روسيا بزلاتها الجغرافية لاسيما أنها اختلط عليها الأمر بين البحر الأسود وبحر البلطيق، وأثناء زيارة قامت بها إلى موسكو في فبراير الماضي، عقدت هي ووزير الخارجية سيرجي لافروف اجتماعا تم وصفه لاحقًا بأنه حوار بين الصم والبكم.
وكانت العلاقات بين موسكو ولندن متوترة منذ سنوات، حيث وصلت إلى مستويات منخفضة مع التسمم المميت عام 2006 لضابط الأمن الروسي السابق ألكسندر ليتفينينكو في العاصمة البريطانية، ومحاولة قتل العميل الروسي المزدوج السابق سيرجي سكريبال وابنته بغاز أعصاب في مدينة سالزبوري في عام 2018.