السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
تفشٍّ واسع لحمى الضنك في دول المحيط الهادئ
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
وظائف شاغرة في شركة نسما وشركاؤها
لازالت أزمة مهاجم الاتحاد الحالي، المغربي عبدالرزاق حمدالله تستحوذ على الوسط الرياضي، ما جعل مركز التحكيم الرياضي عرضة لانتقادات قوية.
وقرر مركز التحكيم الرياضي، الشهر الجاري، تعليق العقوبة الصادرة من لجنة الاحتراف في الاتحاد السعودي لكرة القدم بحق حمدالله، وعاد للمشاركة مع الاتحاد في المباريات الرسمية، ويمكن الاطلاع عبر الرابط التالي (اضغط هنا).
وأكدت تقارير صحافية، أن الاتحاد السعودي لكرة القدم رفض الدخول طرفَ نزاعٍ في استئناف الاتحاد وحمدالله ضد قرارات قضية التسجيلات، حيث إنه لا يمكن أن يكون طرفًا مع ناد سعودي ضد آخر حاليًا.
وأشارت إلى أن الاتحاد السعودي يرى أن مركز التحكيم خالف القواعد الإجرائية باستبعاده منذ بداية النزاع، قبل أن يطلب عودته الآن طرفًا بعد انتهاء المهلة القانونية للاستئناف، بجانب عدم مخاطبته لمعرفة رأيه في قرار التدابير الوقتية.
وتفاعلت الجماهير مع هذه الأنباء وعدم نظامية قرار تعليق العقوبة عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، ليصبح مركز التحكيم ضمن قائمة الأكثر تداولًا في السعودية، اليوم الأربعاء.
وقال النقاد الرياضي خالد أبو غانم: “ختم الاتحاد السعودي ردّه على مركز التحكيم الرياضي؛ بأنّ اللجنة التحكيمية تكوّنت على أساس غير نظامي، وهذا ما يؤكد بطلان كل القرارات الصادرة عنها ؟!”.
وتابع قائلًا: “إن صح الخبر فهذا يعني عدم أهلية مشاركة حمدالله وصحة احتجاج الرائد، ومن حق النصر الاحتجاج على مشاركته مع الاتحاد”.
وكتب الإعلامي عبدالله الفقيّر: “صدقًا عاجز عن فهم ما يحدث.. مركز التحكيم يصدر قرار تعليق عقوبة حمدالله، يتم اختيار محكمين للنصر والاتحاد، يشارك اللاعب ويحتج الرائد، ترفض لجنة الانضباط باتحاد القدم الاحتجاج”.
وواصل قائلًا: “اتحاد القدم يرفض إجراءات المركز ويرفض الدخول كطرف في النزاع علمًا أن الانضباط جزء من اتحاد القدم”.