سعر الذهب اليوم يسجّل أعلى مستوى في أسبوعين
الطقس اليوم.. توقعات بغبار على 5 مناطق
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
أضرم المحتجون في إيران النار في منزل أجداد الخميني بعد شهرين من حركة الاحتجاج المناهضة للنظام التي اندلعت بعد مقتل مهسا أميني.
وشوهد المنزل الواقع في محافظة المركز الغربي وهو مشتعل وسط حشود من المحتجين المبتهجين وذلك بحسب صور نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي قالت وكالة فرانس برس إنها حقيقية.
وقالت الوكالة إن الخميني ولد في مطلع القرن بمنزل في بلدة الخمين والتي منها اُشتق لقبه، وتوفي في عام 1989 لكنه لا يزال يحتفظ برمزيته الدينية في إيران، وتم تحويل المنزل الذي وُلد فيه لاحقًا إلى متحف لإحياء ذكراه قبل أن يشعله المحتجون، ولم يتضح حتى الآن مدى الضرر الذي لُحق به.
والاحتجاجات التي اندلعت بعد مقتل مهسا أميني التي اعتقلتها شرطة الآداب تشكل أكبر تحد لقادة إيران من الشارع منذ ثورة 1979، وأججها الغضب من الحجاب الإلزامي المفروض على النساء، لكنها تحولت إلى حركة تدعو إلى إنهاء النظام نفسه.
وأحرق المتظاهرون صور الخميني أو شوهوها وهو عمل يكسر التابوه ضد شخصية لها أهميتها حتى أنه ذكرى وفاته تُحدد في شهر يونيو من كل عام بعطلة حداد.
وسقط العديد من الضحايا في تلك الاحتجاجات، وقالت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية، السبت الماضي، إن هناك 90 قتيلًا من ضحايا عنف الأمن قد سقطوا بيوم واحد في مدينة زاهدان، مع تسجيل 326 قتيلًا في صفوف المحتجين منذ بداية التظاهرات.