إقبال لافت على توثيق ملكية الصقور في منافسات كأس نادي الصقور 2025
ترامب يلغي أوامر بايدن التنفيذية الموقعة بـ القلم الآلي
تعليم المدينة المنورة يعلن انطلاق دوري المدارس 2025 – 2026
سلمان للإغاثة يوزّع 550 سلة غذائية في محلية بورتسودان بالسودان
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان الرئيس الصيني
توضيح بشأن إيداع مبلغ الدعم السكني
السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
تعرض مركز التحكيم الرياضي السعودي لانتقادات قوية، بعد تصريحات رئيس غرفة منازعات كرة القدم سابقًا، يحيى الشريف.
وكان يحيى الشريف قد حسم الجدل الذي أًثير بشأن سبب استقالته، حيث أكد قضية نجم الهلال، محمد كنو ليست السبب، خاصة أنه لم يطلع على تفاصيلها حتى الآن.
وشدد على أن الاستقالة الأخيرة كانت وقت قضية نجم الاتحاد، عبدالرزاق حمدالله، وكانت بسبب ممارسات متراكمة، مؤكدًا أن الخروج من منصبه كان بهدوء.
ولفت إلى أن طوال مدة عمله سنتين، لم يُفعل له سوى اختصاص واحد من أصل 10 صلاحيات، وأن اللجنة الأولمبية تعلم بالتدخلات في عمله، مشددًا على أن الزمن لو عاد بن لن يدخل مركز التحكيم الرياضي.
وأصبح اسم مركز التحكيم ضمن قائمة الأكثر تداولًا، اليوم الجمعة، عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، وقال عبدالمجيد الحميدي: “منذ صدور قرار ليلة “العيد” وليالي العيد باينة من عصاريها إلى أن انتهت القضية!”.
وتابع: “للأسف أن نسمع كلامًا مثل هذا من مدير مركز التحكيم والفوضى اللي حاصلة بالمركز!.. من المستفيد من هذه القضية ولماذا ؟؟!!”.
وكتب محمد الحطيم: “هل ينتظر المسؤول أدلة أكثر من التي قالها د/ يحيى الشريف! أجزم أن كل شيء واضح الآن، ولا يوجد ما يخفى اليوم، شكراً للدكتور الشريف على هذا الظهور لكشف الأقنعة”.
وقال حامد القرني: “المادة رقم ٢٤ فقرة ٢ لم تُفَعَّل .. المادة رقم ٢٥ فقرة ٢ لم تُفَعَّل.. رئيس غرفة منازعات كرة القدم في مركز التحكيم الرياضي يؤكد بأنه لا يعلم عن قضية كنو إلَّا عندما وافق على قيدها لكي تدخل ضمن حيَّز القضايا في المركز”.
وأضاف الحماد: “قضية فساد مكتملة الأركان.. رئيس غرفة المنازعات في مركز التحكيم الرياضي لم يطَّلع على أقوى قرار أصدر بحق نادٍ سعودي بإيقاف فترتي تسجيل وبغرامات مالية، ولم يزود بحيثيات القرار حتى الآن!”.