المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وصف رئيس جمهورية الشيشان، رمضان قديروف، اليوم الثلاثاء، النزاع في أوكرانيا بأنه حرب عالمية ثالثة.
وقال قديروف، الداعم بقوة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين: إنه إذا اعتبرنا أن تلك الدول الأوروبية التي تشارك اليوم في النزاع في أوكرانيا، وهي حلف الناتو والدول الأخرى التي لديها علاقات معهم، هي دول المجتمع الدولي، فيمكننا القول إن هذه هي الحرب العالمية الثالثة، بحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية.
وأشار إلى أن دولاً كبيرة مثل الصين والهند وباكستان لا تشارك في الأحداث العسكرية.
وأضاف: إذا نظرنا إلى الوضع الذي يحدث على أراضي الدول الأوروبية. لديهم احتجاجات، ومشاكل، ويطردون قادتهم، نحن لا نطرد أحدًا، لدينا بيئة عمل هادئة، ولا توجد مشاكل، الرئيس يعقد لقاءات واجتماعات ويقوم بعمله بشكل طبيعي.
ومنذ أيام، أعلن الرئيس الشيشاني أن أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني شاركوا في العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا، وأكثر من 9 آلاف آخرين على خط المواجهة.
وكتب قديروف عبر قناته في تليجرام: لقد استمعت إلى تقرير رئيس برلمان جمهورية الشيشان، رئيس المقر الجمهوري للمنطقة العسكرية الشمالية، ماغوميد داودوف، ومنذ بداية العملية الروسية، شارك أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني.
يشار إلى أن رئيس الشيشان ومنذ اندلاع الصراع الروسي الأوكراني، ظهر مراراً عبر حسابه في تليغرام ليشحذ همم قواته المشاركة في القتال إلى جانب القوات الروسية على الأراضي الأوكرانية.
يذكر أنه منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وقفت واشنطن إلى جانب كييف، داعمة إياها بالمساعدات الإنسانية والعسكرية، مغدقة مليارات الدولارات من أجل تسليح القوات الأوكرانية. كذلك اصطفت الدول الأوروبية إلى جانب أوكرانيا، داعمة إياها بالسلاح والعتاد.
إلا أن هذا الصراع أثار العديد من المخاوف حول العالم، لاسيما مع ارتفاع نسب التضخم الاقتصادي، وارتفاع أسعار الحبوب والقمح، فضلا عن النفط والطاقة.