الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
وصف رئيس جمهورية الشيشان، رمضان قديروف، اليوم الثلاثاء، النزاع في أوكرانيا بأنه حرب عالمية ثالثة.
وقال قديروف، الداعم بقوة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين: إنه إذا اعتبرنا أن تلك الدول الأوروبية التي تشارك اليوم في النزاع في أوكرانيا، وهي حلف الناتو والدول الأخرى التي لديها علاقات معهم، هي دول المجتمع الدولي، فيمكننا القول إن هذه هي الحرب العالمية الثالثة، بحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية.
وأشار إلى أن دولاً كبيرة مثل الصين والهند وباكستان لا تشارك في الأحداث العسكرية.
وأضاف: إذا نظرنا إلى الوضع الذي يحدث على أراضي الدول الأوروبية. لديهم احتجاجات، ومشاكل، ويطردون قادتهم، نحن لا نطرد أحدًا، لدينا بيئة عمل هادئة، ولا توجد مشاكل، الرئيس يعقد لقاءات واجتماعات ويقوم بعمله بشكل طبيعي.
ومنذ أيام، أعلن الرئيس الشيشاني أن أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني شاركوا في العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا، وأكثر من 9 آلاف آخرين على خط المواجهة.
وكتب قديروف عبر قناته في تليجرام: لقد استمعت إلى تقرير رئيس برلمان جمهورية الشيشان، رئيس المقر الجمهوري للمنطقة العسكرية الشمالية، ماغوميد داودوف، ومنذ بداية العملية الروسية، شارك أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني.
يشار إلى أن رئيس الشيشان ومنذ اندلاع الصراع الروسي الأوكراني، ظهر مراراً عبر حسابه في تليغرام ليشحذ همم قواته المشاركة في القتال إلى جانب القوات الروسية على الأراضي الأوكرانية.
يذكر أنه منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وقفت واشنطن إلى جانب كييف، داعمة إياها بالمساعدات الإنسانية والعسكرية، مغدقة مليارات الدولارات من أجل تسليح القوات الأوكرانية. كذلك اصطفت الدول الأوروبية إلى جانب أوكرانيا، داعمة إياها بالسلاح والعتاد.
إلا أن هذا الصراع أثار العديد من المخاوف حول العالم، لاسيما مع ارتفاع نسب التضخم الاقتصادي، وارتفاع أسعار الحبوب والقمح، فضلا عن النفط والطاقة.