الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
بدء أعمال السجل العقاري في 15 حيًا بالمنطقة الشرقية وحائل
أعلنت بلجيكا وهولندا والدنمارك، اليوم الاثنين، أنها ستستدعي سفراء طهران ردًا على إعدام رجلين في إيران على صلة بالتظاهرات التي أثارتها وفاة الشابة مهسا أميني منتصف سبتمبر، في وقت يجري العمل في الاتحاد الأوروبي على حزمة عقوبات جديدة.
يأتي ذلك فيما أعرب نشطاء حقوق الإنسان في إيران عن قلقهم من احتمال تنفيذ حكم الإعدام بحق اثنين من المتظاهرين المسجونين، هما محمد قبادلو ومحمد بروغني، اليوم الاثنين.
وكتبت وزيرة الخارجية البلجيكية حجة لحبيب عبر تويتر: على غرار دول أوروبية أخرى، سنستدعي سفير إيران، قائلةً إنها شعرت بالذهول بسبب عمليات الإعدام. وأضافت: يجري النظر في عقوبات جديدة من جانب الاتحاد الأوروبي، دون مزيد من التفاصيل.
بدورها، تستدعي الدنمارك الاثنين السفير الإيراني لديها للتعبير عن غضبها بعد إعدام رجلين في إيران على صلة بالتظاهرات التي أثارتها وفاة أميني، على ما أعلن الأحد وزير الخارجيّة الدنماركي.
وقال الوزير لارس لوكي راسموسن لوكالة ريتزاو المحلية: نستدعي السفير الإيراني إلى اجتماع في وزارة الخارجية لإرسال أقوى إشارة ممكنة بأن الانتهاكات التي ارتُكبت ضد شعبه تثير سخطنا.
وقالت الوزارة لوكالة فرانس برس إن الاجتماع سيحصل الاثنين. وتابع لوكي راسموسن: إن الوضع خطير جدًا في إيران. إنه يثير مشاعر مختلفة، بما في ذلك الاحترام الكبير لبعض الأشخاص الذين يظهرون بطولة رائعة في معارضة نظام وحشي.
من جهته، كتب وزير الخارجية الهولندي ووبكي هوكسترا عبر تويتر: سأستدعى السفير الإيراني للتشديد على قلقنا البالغ، وأدعو الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى فعل الشيء نفسه.
وأضاف: حزمة رابعة من العقوبات ضد إيران قيد الإعداد قبل انعقاد مجلس الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي المقرر في 23 يناير، مشددًا على الحاجة إلى رد أقوى من الاتحاد الأوروبي.
وكان القضاء الإيراني أعلن السبت إعدام رجلَين بتهمة قتل عنصر أمن أثناء الاحتجاجات، ما أثار موجة تنديدات دولية.