تدشين برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين ببنجلاديش
تركي الفيصل: المملكة أقنعت فرنسا بالعدول عن تمويل إسرائيل
وزير الطاقة يروي ما دار بينه وبين ولي العهد بعد هجوم بقيق
المرور : ضبط 402 دراجة آلية مخالفة
الكويت تفتح تحقيقًا عاجلًا في فيديو مسرب لإحدى الدورات العسكرية
الانتهاء من استبدال نظام التكييف بجامع الملك فهد بالدمام
وزير الطاقة يكشف تفاصيل اللحظات الأولى بعد استهداف منشآت أرامكو في بقيق
الدفاع المدني يحذر أهالي الرياض من أمطار غزيرة وأتربة
رينارد يقترب من رقم فينجادا مع الأخضر
أمنية الطفلة سلوان تتحقق بالاستمتاع في بوليفارد وورلد
رحبت فرنسا بإمكانية إرسال طائرات مقاتلة إلى أوكرانيا لمواجهة روسيا، فيما أكد الرئيس إيمانويل ماكرون أنه لا شيء مستبعد بعد أن استبعدت الولايات المتحدة تزويد كييف بمقاتلات إف-16.
وأوضحت صحيفة فايننشال تايمز، في تقريرها اليوم الأربعاء، أن الدول الغربية مازالت تدرس الخطوات التالية في المساعدة العسكرية لمساعدة كييف في مقاومة الهجمات الروسية.
وقال الرئيس إيمانويل ماكرون في مؤتمر صحفي في لاهاي الاثنين الماضي: “لا يوجد شيء مستبعد”، وأوضح لم يتلق طلبًا من أوكرانيا للحصول على طائرات.
ومنذ أن أعلنت الولايات المتحدة وألمانيا الأسبوع الماضي عن قرارهما إرسال دبابات قتال رئيسية إلى كييف، وهو أمر لم تفعله فرنسا بعد، حول داعمو أوكرانيا انتباههم إلى إمكانية توريد طائرات إف-16 الأمريكية الصنع أو طائرات مقاتلة غربية أخرى. وقال مسؤولون أوكرانيون إن الطائرات الأكثر تقدمًا ستساعد في تعزيز الدفاعات الجوية وصد الهجمات الروسية وتساعد في الاستعداد لهجوم جديد في الربيع.
لكن استبعد الرئيس الأمريكي جو بايدن، إرسال طائرات إف-16 إلى أوكرانيا، الأمر الذي يبدو أنه أضعف آمال كييف في أن يقود أكبر داعم لها حملة إرسال الطائرات. واتخذت ألمانيا موقفًا مماثلاً، لكن بعض الدول الأوروبية الأكثر تشددًا مثل بولندا تؤيد إرسال طائرات مقاتلة في ظل ظروف معينة.
وأبلغت باريس عواصم أوروبية بإمكانية إرسال أنظمة أسلحة إضافية، بما في ذلك الطائرات وهو أمر مطروح على الطاولة، وفقًا لمسؤولين مطلعين على المناقشات، لكن من غير المرجح اتخاذ قرار في المستقبل القريب.
وقال المسؤولون لصحيفة فايننشال تايمز، إن الأولوية تظل لتوفير أنظمة دفاع جوي وصاروخي، والدفع الجديد لتوفير الدبابات وتدريب الأطقم الأوكرانية على استخدامها.
تجري كييف أيضًا مفاوضات مع الحكومتين الفرنسية والإيطالية للحصول على نظام الدفاع الجوي المتقدم متوسط المدى سامب تي SAMP / T، على غرار بطارية باتريوت الأمريكية، التي يمكنها إسقاط الصواريخ الباليستية.