قطر تغلق مجالها الجوي مؤقتًا
الجوازات تواصل إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن بعد أدائهم مناسك الحج عبر المنافذ كافة
ضبط مقيم استغل الرواسب في المدينة المنورة
صندوق الاستثمارات العامة يؤسس برنامجه الأول للأوراق التجارية معززًا تنوّع موارد تمويله
وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10710 نقاط
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
تجري البحرية الأمريكية وسلاح مشاة البحرية تدريبات مشتركة في بحر الصين الجنوبي في وقت تصاعدت فيه التوترات مع بكين بشأن إسقاط بالون تجسس صيني مشتبه به.
وأفاد الأسطول السابع المتمركز في اليابان يوم الأحد أن مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية نيميتز الضاربة والوحدة الاستكشافية البحرية الثالثة عشرة تقومان بعمليات قوة ضاربة استكشافية متكاملة في بحر الصين الجنوبي، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس.
وشاركت في التدريبات، سفن وقوات برية وطائرات، جرت يوم السبت دون ذكر تفاصيل بشأن موعد انطلاقها أو ما إذا كانت قد انتهت، وفقًا للأسطول السابع.
جاء ذلك في وقت تدعي الصين أحقيتها في بحر الصين الجنوبي بأكمله، وتعارض بشدة النشاط العسكري الذي تقوم به دول أخرى في الممر المائي المتنازع عليه، والذي يمر من خلاله بضائع بقيمة 5 تريليونات دولار سنويًّا.
ولا تتخذ الولايات المتحدة أي موقف رسمي بشأن السيادة في بحر الصين الجنوبي، لكنها تؤكد أنه يجب احترام حرية الملاحة وتحليق الطائرات في المنطقة.
وتمر السفن التي تبحر عبر البؤر الاستيطانية الصينية المحصنة في جزر سبراتلي، عدة مرات سنويًّا، وهو ما يثير احتجاجات غاضبة من بكين.
كما عززت الولايات المتحدة تحالفها الدفاعي مع الفلبين.
وخططت واشنطن للتدريبات العسكرية مسبقًا، والتي تأتي في الوقت الذي تفاقمت فيه العلاقات المتوترة بالفعل مع بكين بسبب الخلاف الدبلوماسي الذي أشعله إسقاط بالون صيني الأسبوع الماضي في المجال الجوي الأمريكي قبالة سواحل ولاية ساوث كارولينا.
وأعلنت الولايات المتحدة أن البالون غير المأهول كان مجهزًا لاكتشاف وجمع معلومات استخباراتية، لكن بكين تؤكد أنه كانت منطادًا مخصصًا لأبحاث الطقس وانحرف عن مساره عن طريق الخطأ.
ودفع الحادث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن لإلغاء زيارة إلى بكين بشكل مفاجئ نهاية الأسبوع الماضي.
وحلّق المنطاد بدءًا من 28 يناير (كانون الثاني) الماضي فوق أمريكا الشمالية، ليعبر من ألاسكا إلى كندا والولايات المتحدة، قبل أن تتخذ إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن قرارًا بإسقاطه السبت، حين أطلقت مقاتلة من طراز إف 22 صاروخًا على المنطاد الذي سقط قبالة سواحل ساوث كارولاينا، بسبب ما وصفته واشنطن بأنه انتهاك بكين غير المقبول للسيادة الأمريكية.