كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قررت وزارة الخارجية اللبنانية التخلي عن مبنى القنصلية ودمجه مع مقر السفارة في العاصمة الفرنسية باريس، من أجل توفير كلفة سنوية مقدارها 220 ألف يورو تدفعها نظير إيجار المبنى.
وذكرت صحيفة النهار اللبنانية، أنه “يوم غد الثلاثاء سيتم نزع العلم اللبناني الذي طالما رفرف وفرض نفسه في جادة مالاكوف في الدائرة السادسة عشرة من باريس، ليندمج مع العلم المرفوع في مقر السفارة في شارع فيلا كوبرنيك في الدائرة نفسها”.
وقالت إن القنصلية سوف تعلن عبر موقع السفارة على الإنترنت عن إجراءات جديدة لاستقبال أصحاب المعاملات، وذلك في الإعلان الرسمي المرتقب الأسبوع المقبل.
يعد الاقتصاد اللبناني أحد أكثر الانهيارات الاقتصادية خطورة على المستوى الدولي منذ خمسينيات القرن التاسع عشر، وهو يحدث في بيئة شديدة التقلب. وقد أطلق عليها البنك الدولي اسم الكساد المتعمد، الذي دبرته النخبة، التي لطالما استولت على الدولة وعاشت من ريعها الاقتصادي، بينما يتحمل الفقراء والطبقة الوسطى عبء الأزمة.
وعلى الرغم من مشاكل لبنان طويلة الأمد، التي تشمل الفساد والعنف وعدم الكفاءة وتنافس دول إقليمية على النفوذ عبر وكلاء، فإن التحديات تفاقمت بشكل كبير في السنوات الأخيرة.