المغرب يتصدر إنتاج السيارات في شمال أفريقيا
65% من الألمان يؤيدون حظر تصدير أسلحة لإسرائيل
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
الرسوم الجمركية الأمريكية تدفع صادرات اليابان لأكبر تراجع في 4 سنوات
سبب رفع الرسوم الجمركية على هواتف أيفون في مصر
وظائف شاغرة في مجموعة عيادات ديافيرم
وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
وظائف شاغرة لدى كاتريون للتموين في 3 مدن
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في مستشفى قوى الأمن
غيب الموت المفاجئ في الفترة الأخيرة مجموعة من المشاهير، كان آخرهم المصريَّين الشيخ عبدالله كامل والفنان مصطفى درويش الذي تُوفي أمس عن عمر يناهز 43 عامُا، ولم يكن يعاني من أي أعراض مرضية.
وكشف تقرير نشرته قناة العربية عن الموت المفاجئ، أن سبب الوفاة هو توقف مفاجئ لعضلة القلب وهي نفس الطريقة الذي توفي بها عدد من المشاهير قبل ذلك.
وبحسب التقرير، تصدر اسم “موت الغفلة” موقع تويتر، وسط حديث لا ينقطع عنه وتساؤلات حول أسبابه، خاصة وأنه أصبح ظاهرة معروفة جدًّا تصيب المراهقين والبالغين خلال فترة نومهم.
وقال الدكتور يحيى كيوان استشاري أمراض القلب: إن هناك عدة أسباب للموت المفاجئ أكثرها شيوعًا هي الجلطة القلبية، واختلال في النبضات الكهربائية للقلب، وهناك أسباب أخرى، لكنها الأقل شيوعًا، مثل أمراض القلب الوراثية، وأيضًا الضرب العنيف ناحية عضلة القلب أثناء بعض الألعاب، وأخيرًا الصاعقة الكهربائية.
وأكد كيوان: ليس هناك أي أعراض تسبق الموت المفاجئ، ولكن هناك بعض الحالات يشعر بها المريض قبلها سواء بضيق في الصدر أو ضيق مفاجئ في التنفس وعدم انتظام ضربات القلب، وبعدها يسقط المريض ويفقد الوعي ويتوفى.
واختتم كيوان، قائلًا: لا يوجد ما ينقذ المريض من حدوث الموت المفاجئ، ولا يمكن التقليل من حدوثه في أغلب الحالات، ناصحًا بإجراء الفحوصات الدورية.