القلاع الحصينة وبيوت الطين العتيقة من شواهد الحضارة القديمة في حبونا
مخدرات و4 أصناف أسلحة.. المنافذ الجمركية تسجل 1626 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على 3 مقيمين لترويجهم 2.3 كيلو شبو في جدة
الشمّام يُحلّي صيف السعودية بإنتاج وفير يتجاوز 63 ألف طن سنويًا
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى التاسعة مساء
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس سنغافورة
ضبط 22072 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
درجات الحرارة اليوم.. حفرالباطن 49 والسودة 14
محننات الجمل.. الاثنين القادم أول أيام الكليبين
قالت شبكة ABC الأمريكية، إن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أجرى محادثات ثنائية مع وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان على هامش اجتماع كيب تاون.
وتابعت أن لافروف أخبر الصحفيين، عقب اجتماع مجلس وزراء خارجية بريكس، إن وزراء الخارجية ناقشوا بالفعل مسألة قبول السعودية في المجموعة، واكتفى بذلك دون إبداء مزيد من التوضيح.
والتقى لافروف مع كبار الدبلوماسيين من كتلة بريكس للاقتصادات النامية، اليوم الجمعة، لإجراء مناقشات شملت التوسع المحتمل للمجموعة لتشمل الدول الرئيسية المنتجة للنفط مثل السعودية والإمارات وإيران.
وقالت شبكة ABC إنه قبل المحادثات في فندق فخم على ساحل المحيط في جنوب إفريقيا، وجه الوزير الروسي انتقادات شديدة إلى الغرب بسبب عقوباته وأشكال أخرى من الابتزاز المالي ضد موسكو.
وكان توسيع العقوبات ضد روسيا كعقاب على غزوها لأوكرانيا وإيجاد طرق للتعامل مع النفوذ الاقتصادي العالمي للصين هيمن على اجتماع مجموعة السبع في هيروشيما، وقال لافروف عن ذلك: على خلفية تصرفات الغرب، يتعين على دولنا أن تسعى بنشاط للحصول على إجابات مشتركة عالمية لتحديات عصرنا.
ومع مشاركة روسيا والصين، يُنظر إلى بريكس بشكل متزايد على أنها نقطة مواجهة ناشئة لمجموعة السبع والغرب، ويمكن أن يؤدي توسيع الكتلة إلى تعزيز النفوذ السياسي والاقتصادي الروسي والصيني، وقال بعض المحللين إن الكتلة التي تضم الصين وروسيا وثلاثًا من أكبر الدول المنتجة للنفط في العالم يمكن اعتبارها تحديًا مباشرًا للولايات المتحدة والغرب.
وقال سفير جنوب إفريقيا لدى بريكس، أنيل سوكلال، إن 20 دولة طلبت بشكل رسمي أو غير رسمي الانضمام إلى كتلة البريكس، مؤكدًا على أن السعودية وإيران والإمارات قدمت طلبات رسمية.
على الرغم من عدم اتخاذ قرارات حتى الآن، فقد كان هناك إجماع على تقديم وثيقة رسمية بشأن قبول أعضاء جدد عندما يجتمع قادة دول بريكس في جوهانسبرج هذا الصيف.
وأكد وزير خارجية جنوب إفريقيا ناليدي باندور، الذي استضاف المحادثات، أنه تم توجيه دعوة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لحضور قمة مجموعة بريكس الكبرى المقرر عقدها في أغسطس على الرغم من أن بوتين صدرت ضده مذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية.