محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
كشف تقرير أمريكي جديد أن تغيير العلامة التجارية لتويتر إلى “إكس”، صاحبه خفض ضخم في أسعار الإعلانات على المنصة المملوكة للملياردير إيلون ماسك، وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال.
وبحسب رسائل بريد إلكتروني وصلت إلى المعلنين على “إكس”، الأسبوع الماضي، فإن منصة التواصل الاجتماعي عرضت عليهم حوافز جديدة خاصة بالإعلانات في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وحذرت من أنهم سيفقدون علامة التوثيق الزرقاء في حالة عدم الوصول إلى معدلات إنفاق معينة، وفقًا للتقرير.
في حين وصلت قيمة التخفيضات في قيمة الإعلانات إلى نحو 50% فيما يتعلق بالمحتوى الإعلاني حتى 31 يوليو، بجانب تخفيضات أخرى.
وجاء في إحدى الرسائل الإلكترونية، أن هدف التخفيضات هو مساعدة المعلنين على حصد الانتشار خلال الفعاليات البارزة على تويتر مثل بطولة كأس العالم لكرة القدم النسائية.
وقالت وول ستريت جورنال، إن المنصة التي عرفت باسم تويتر حتى أيام مضت، حذرت المعلنين من أنه بداية من 7 أغسطس المقبل ستخسر حسابات العلامات التجارية التوثيق لو لم تنفق على الأقل ألف دولار على الإعلانات خلال 30 يومًا من هذا التاريخ، أو 6 آلاف دولار خلال 180 يومًا.
من المعروف أن الشركة تحقق عادة أغلب أرباحها من الإعلانات، إلا أنها عانت بسبب مخاوف العلامات التجارية من نهج ماسك الجديد في الإدارة والتعامل مع المحتوى، كما يأتي ذلك في ظل معاناة أيضا في سوق الإعلانات بشكل عام.
وبحسب رسائل البريد الإلكتروني، بدأت “إكس” هذا الأسبوع تقديم العروض للمعلنين والتي تشمل تخفيضات في أسعار إعلانات الفيديو التي تظهر بجوار قائمة الموضوعات الرائجة.
وتعتبر علامة التوثيق مهمة للغاية بالنسبة للعلامات التجارية بسبب المخاوف من استغلال علاماتهم وخداع الجمهور بحسابات تحمل نفس الاسم، وهو ما عانت منه العديد من الشركات في الأيام الأولى بعد استحواذ ماسك على تويتر حينما أزال علامات التوثيق.