البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
الإسعاف الجوي بباشر بلاغ حادث داخل نفود النبقية شرق بريدة
توقع طقس العرب باستمرار تأثير القبة الحرارية على أجزاء واسعة من المشرق العربي، مع تعمق المرتفعات الجوية طبقات الجو العليا تدريجيًا خلال الأيام المقبلة على شبه الجزيرة العربية، ما سيعزز من اتساع نطاق القبة الحرارية في دول عربية أخرى.
وبحسب آخر الخرائط الجوية المُستلمة من المراكز العالمية ، فإنه يتوقع أن تبقى بلاد الشام و مصر و شمال المملكة السعودية تحت تأثير القبة الحرارية يوم الجمعة، بل وتدخل أيضاً العراق والكويت تحت نطاق تأثيرها و يُسبب ذلك درجات حرارة أعلى من مُعدلاتها المعتادة بِعدّة درجات، مع طقس حار في أغلب المناطق، بل و تقترب من 50 درجة مئوية جنوب العراق والكويت.
كما يتوقع الأسبوع القادم، أن يشتد تأثير القبة الحرارية على أنحاء واسعة من شبه الجزيرة العربية بالتزامن مع تعمق المنخفض الحراري في الربع الخالي حيث يطال ارتفاع درجات الحرارة أغلب أنحاء المملكة السعودية بالإضافة إلى عموم دول الخليج بما فيها الإمارات و عُمان.
و من المُنتظر أن تتصدر دول الخليج أعلى درجات الحرارة على مُستوى كوكب الأرض، حيث تتجاوز درجات الحرارة حاجز الـ 50 درجة مئوية في أنحاء عِدّة من الكويت وشرقي المملكة السعودية و الأجزاء الصحراوية من الإمارات و عُمان، مع طقس يوصف بأنه شديد الحرارة.
و تأتي الموجة الحارة المُتوقعة الأسبوع القادم على دول الخليج، بسبب أن القبة الحرارية التي يتسبب بها المرتفع العلوي العربي الموسمي تمنع الرياح نهاراً من ارتداد الحرارة في الغلاف الجوي، فتبقى حبيسة الطبقات السفلية ضمن إطار هذه القبة الحرارية (و هي تكون على شكل قبة وغطاء)، فمع استمرار التسخين الشمسي نشعر بالحرارة الشديدة خلال ساعات النهار وبالذات في المناطق الحضرية حيث المدن الإسمنتية، إذ أن الطرق والمباني تمثل أحد الأسباب التي تزيد من تأثيرها.