قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
أغلق معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج على انخفاض، اليوم الخميس، بفعل مخاوف من تصاعد الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة إلى صراع إقليمي.
انخفض المؤشر السعودي 0.6%، مع تراجع سهم اتحاد عذيب للاتصالات 2.8%، في حين نزل سهم شركة علم 2.1%.
وتراجع مؤشر سوق دبي الرئيسي 1.9 %، منخفضًا للجلسة السادسة على التوالي، إذ تأثر بهبوط سهم شركة إعمار العقارية 4.5%.
وقال دانيال تقي الدين، الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى (بي دي سويس)، لوكالة رويترز: إن سوق الأسهم في دبي واصلت تراجعها بسبب العزوف عن المخاطرة مع تفاعل المتعاملين مع التطورات الجيوسياسية في المنطقة.
وأضاف: “يمكن أن توفر متانة الاقتصاد المحلي بعض الدعم إذا نجحت الجهود المبذولة لخفض التوتر وكانت الظروف أكثر ملاءمة”.
وفي أبو ظبي، أغلق المؤشر الرئيسي منخفضًا 0.6%، لكن صعود سهم بنك أبو ظبي الأول 0.5% حد من خسائره المؤشر.
وتخطى بنك أبو ظبي الأول، أكبر بنك في الإمارات من حيث الأصول، اليوم الخميس، التقديرات بقفزة 46% في صافي ربح الربع الثالث، مدعومًا بارتفاع دخل الفوائد.
وتراجع المؤشر القطري 1.5%، مع إغلاق جميع الأسهم المدرجة عليه تقريبا في المنطقة السلبية، بما في ذلك البنك التجاري، الذي انخفض 3.4%.
وهبطت أسعار النفط، وهي عامل محفز لأسواق المال بالخليج، نحو واحد بالمئة مع تخفيف الولايات المتحدة العقوبات على فنزويلا للسماح بتدفق المزيد من النفط عالميا، لكن التوتر في الشرق الأوسط كبح الخسائر.
وخارج منطقة الخليج، تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 2.3% بقيادة سهم مصر لإنتاج الأسمدة الذي هوى 10.1 بالمائة.
وأظهر استطلاع للرأي أجرته رويترز، الخميس، أن الاقتصاد المصري سينمو أبطأ مما كان متوقعا مع تقليص التضخم للقوة الشرائية وضعف الجنيه.