الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11532 نقطة
أكثر من 20 ألف حالة بالكوليرا في أنغولا
اتفاقية مع ناسا لإطلاق قمر صناعي سعودي
إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق بتكاتف جهود العاملين في مبادرة طريق مكة
ولي العهد يلتقي ولي عهد أبوظبي
فيصل بن فرحان: السعودية ستكون من أوائل الداعمين لإعادة بناء الاقتصاد السوري
تحذير من ارتدادات زلزال مصر
وزير خارجية الكويت: التحرك السعودي في سوريا يؤكد موقعها القيادي عربيًا ودوليًا
ارتفعت شعبية الألعاب الإلكترونية بشكل كبير خلال الوباء، مع تواصل عدد أكبر من الأشخاص مع الآخرين من خلال الألعاب عبر الإنترنت أكثر من أي وقت مضى. ويلعب غالبية السكان ألعاب الفيديو بشكل أو بآخر، سواء كان ذلك من خلال لعب Candy Crush، أو لعبة Call of Duty الأسبوعية.
ووجدت دراسة جديدة، نشرتها صحيفة “ذا صن” البريطانية، أن الاستخدام المكثف لألعاب الفيديو يمكن أن يعرض المستخدمين لخطر فقدان السمع الذي لا يمكن علاجه.
تستعرض هذه الورقة المنشورة في مجلات BMJ العديد من الدراسات من جميع أنحاء العالم حول تأثير ألعاب الفيديو الإلكترونية على فقدان السمع. فيما غطت الدراسات 54 ألف مشارك، وأبلغ اللاعبون عن حالات أعلى من فقدان السمع، مثل طنين الأذن.
ويعتقد الباحثون أن الزيادة في فقدان السمع ناتجة عن الأصوات العالية والحادة التي لا تدوم إلا لفترة قصيرة من الزمن، ولكن القفزات المرعبة في ألعاب الرعب أو صوت إطلاق النار في ألعاب FPS يمكن أن تساهم في ذلك.
وأشارت الدراسة نظرًا إلى أن هذه المؤثرات الصوتية أعلى بكثير من الضوضاء الخلفية للعبة، فقد تكون الضوضاء أعلى بكثير من الحدود الموصى بها. ومع ذلك، إذا قام اللاعبون بضبط مستوى الصوت لهذه التأثيرات، فلن يتمكنوا من سماع الأصوات الأخرى في اللعبة.
تحتوي معظم الألعاب الآن على إعدادات صوتية متطورة تسمح لك بتغيير مستوى أصوات معينة. وسيساعد ضبط هذه المؤثرات الصوتية الأعلى على نفس مستوى ضوضاء الخلفية على منع التأثيرات الضارة.
ووجدت الدراسة أن ألعاب الفيديو لها تأثير إيجابي على الصحة العامة للأشخاص. وثبت أن الألعاب لها تأثير جيد على الصحة العقلية، مما يمنح اللاعبين شعورًا بالإنجاز. ويمكنهم أيضًا مساعدة الأشخاص اجتماعيًّا، مما يسمح للاعبين بالتواصل وتكوين صداقات مع أشخاص من جميع أنحاء العالم.