إسرائيل: ضربتنا أضرت بالموقع النووي في أصفهان
القتل تعزيرًا لمهرب الإمفيتامين في تبوك
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 والمدينة المنورة والدمام 45
ضبط 12066 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أمطار على منطقة عسير حتى السابعة مساء
تركيا: السكوت الدولي على الحرب الإسرائيلية يفتح الباب أمام حرب أوسع
وزير الخارجية الإيراني: مستعدون للتفاوض على حل سلمي للبرنامج النووي بشرط
عوامل تحسم تكاليف بناء المنازل
إيران تقدم شكوى ضد غروسي في مجلس الأمن
القبض على مواطن اعتدى على آخر في محل تجاري بالجوف
يتطلع الكثيرون لرؤية آخر قرية كهفية في الصين المعزولة عن العالم الخارجي، حيث يسير السكان المحليون لمدة ثلاث ساعات لشراء مسلزماتهم الأساسية، حيث إن الكثير من العائلات ترفض المغادرة.
وتقع قرية تشونغ دونغ في مقاطعة قويتشو داخل الجبال النائية، وتتمتع بمناظر خلابة ولكن لا توجد وسائل راحة حديثة، بحسب صحيفة “ذا صن” البريطانية.
يتعين على القرويين المشي لمدة 3 ساعات في اتجاه واحد للوصول إلى أقرب متجر.
ويعد الكهف، الذي يبلغ عمقه 750 قدمًا، موطنًا لـ 18 عائلة أو حوالي 100 شخص، ولكن الطريقة الوحيدة للوصول إلى المستوطنة المعزولة هي سيرًا على الأقدام عبر الممشى الجبلي.
وعلى مدى 70 عامًا، عاش القرويون أسلوب حياة بسيطًا، حيث قاموا بطهي طعامهم على نار الحطب وبناء المنازل من الخيزران.
ويأتي معظم السكان من نسل شعب مياو، وهم أقلية عرقية في الصين، الذين استخدموا الكهف كمخبأ خلال الحرب الأهلية.
وفي عام 1949، انتهت الحرب لكن القرويين قرروا البقاء على الرغم من تحديات الانعزال عن بقية العالم.
ويواصل قرية أهل الكهف، العيش وتكوين العائلات وتربية الأطفال في كهف بحجم ملعب كرة قدم.
ويزرع السكان المحليون محاصيلهم الخاصة ويعتنون بالغلاية التي يتاجرون بها أحيانًا في البلدات المجاورة. أما بالنسبة لأي بضائع أخرى، فيضطرون إلى السير لمدة ثلاث ساعات في اتجاه واحد للوصول إلى أقرب المحلات التجارية.