ترجمة خطبتي الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية
الأسهم الأوروبية تغلق عند أدنى مستوى في أكثر من أسبوع
رئيس الوزراء الموريتاني يزور المسجد النبوي
ضبط 2382 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
قطاع غزة يشهد حاليًا أسوأ سيناريو للمجاعة
الضمان الصحي يوقِع جزاءات على عدد من أصحاب العمل
المدني يوضح الطرق السليمة للتعامل مع تسرب الغاز
المطر يرسم فرحة المصطافين وأبها تلبس حلتها البيضاء
فتح باب القبول والتسجيل الموحد للعمل بعدد من قطاعات وزارة الداخلية
السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
هدوء وذكاء عادل الجبير وفطنته في التعامل مع المواقف المفاجئة فضلًا عن درايته وحنكته بالقضايا التاريخية والحالية في المنطقة تجعل منه الدبلوماسي الناجح الذي يمثل المملكة وسياستها الخارجية بكل وضوح.
في مقطع فيديو متداول لقن عادل الجبير وزير خارجية قطر درسًا في الدبلوماسية لكن بهدوء وبالرغم من ذلك كانت اللطمة موجعة حيث وثقتها كاميرات المصورين حول العالم.
المكان فندق “بالاس” في نيويورك، والزمان يوم من أيام التاريخ التي ستشهد على خيانة قطر للأمة العربية والعالم الإسلامي، يوعز وزير خارجية تركيا إلى نظيره القطري بالسلام على عادل الجبير الذي تصادف وقوفه بجواره وما أن مد وزير خارجية قطر يده للسلام على الجبير إلا وكان رد الجبير حاسمًا.
لم يرفع الجبير يده عن الأخرى وظل ثابتًا ورمق وزير خارجية قطر بنظرة كلها احتقار وإهانة ثم استدار لاستكمال اللقطات التذكارية.
تصرف الجبير أثار إعجاب الكثير من المغردين الذين أكدوا أن هذا التصرف هو ما يجب أن تلقاه قطر التي ارتمت في حضن الملالي وتنفذ أجندتهم بالوكالة في المنطقة.
يذكر أن عادل الجبير شارك على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ 72، أمس في الاجتماع الوزاري بشأن سوريا، بحضور وزراء خارجية الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا ودول أخرى.
أمرت #تركيا وزير خارجية #قطر بمحاولة خرق البرتوكول
فجعلهم وزير خارجية #السعودية عادل الجبير😀أضحوكة للعالم😅#امجد_طه
pic.twitter.com/pESnsprJ8X— Amjad Taha أمجد طه (@amjadt25) September 19, 2017
Cassim
عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «لا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوقَ ثَلاثِ لَيَالٍ، يَلْتَقِيَانِ فَيُعْرِضُ هَذَا، وَيُعْرِضُ هَذَا، وَخَيْرُهُمَا الَّذِي يَبْدَأُ بِالسَّلامِ». متفق عليه