ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
أكد يوري بوريسوف، نائب وزير دفاع روسيا، أن الفترة القادمة ستشهد تسليم القوات المسلحة الروسية أسلحة جديدة تماماً، مشيراً إلى أن الأسلحة الجديدة المُنتظرة “ستُجري تغييرات خطيرة على إستراتيجية وتكتيك الحرب”.
وتحاط عملية تصنيع الأسلحة الجديدة بسرية شديدة، وحسب رأي الخبراء فإن الصاروخ البحري النووي المسمى “ستاتوس-6” قد يكون واحداً من الأسلحة الجديدة المنتظرة.
ويستطيع صاروخ “ستاتوس-6” السير تحت الماء بسرعة 185 كيلومتراً في الساعة، وبإمكانه تخفيض السرعة إلى أدنى مستوى حتى لا تسمعه الرادارات المضادة، ويمكنه أن يحمل رأساً نووية تعادل قوته التدميرية 100 ميغا طنّ، ويكون مالك صاروخ كهذا قادراً على توجيه الضربة القاضية لمن يشن الهجوم الصاروخي عليه.
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في كلمته أمام أعضاء البرلمان الروسي في الأول من مارس/آذار 2018 عن وجود صاروخ يملك قدرات خيالية، ويُعتقد أن الرئيس الروسي تحدث عن “ستاتوس-6”.
وينتمي صاروخ “سارمات” أيضاً إلى نوع الأسلحة الجديد، وسيستطيع مالك هذا الصاروخ توجيه الضربة لعدوه عبر كلا قطبي الكرة الأرضية.
وسيحمل صاروخ “سارمات” 3 رؤوس نووية تطير بعد انفصالها عن الصاروخ بسرعة تعادل أضعاف سرعة الصوت، ولا تقدر وسائط الدفاع الصاروخي المتوفرة حالياً والمستقبلية على اعتراضها.
ومن المستجدات التي تتناول أوساط الخبراء مناقشتها صاروخ “تسيركون”، وهو صاروخ مضاد للسفن من نوع الصواريخ الجوالة “كروز”.
وسيكون ما يسمى “تسيركون” أول صاروخ مُوَجه في العالم تتجاوز سرعته خمسة أمثال سرعة الصوت، وسيتراوح مداه بين 500 و1000 كيلومتر. وستكون وسائط الدفاع الصاروخي عاجزة أمام صاروخ تسيركون الذي لا يوجد مثيل له في باقي العالم، ولا يمكن لأية دولة أخرى أن تبدع مثيلاً له في المستقبل القريب.
وفي مجال وسائط الاستطلاع والاستخبار الفضائي العسكرية لا تتقدم روسيا على الدول الأخرى الآن؛ إذ إنها تملك قمرين صناعيين فقط للتجسس في حين تملك الولايات المتحدة الأميركية 12 قمراً صناعياً من هذا النوع.
وفي هذا المجال تواصل روسيا الآن العمل في مشروع إنشاء القمر الصناعي المسمى “رازدان” الذي سيقدر على التقاط الصور التي تتيح اكتشاف الآليات العسكرية المخبأة تحت أغصان الأشجار وشبكة التمويه وحتى تحت الأرض، وستطلق روسيا 3 أقمار صناعية من هذا النوع في الفترة 2019 – 2024.